المعاجم

: ( {اللَّتُّ: الدَّقُّ) ، قَالَ امرُؤُ القيْسِ يَصفُ الحُمُرَ: } تَلُتُّ الحَصَى {لَتًّا بسُمْر رَزِينَة مَوارِنَ لَا كُزْمٍ وَلَا مَعِرَاتِ قَالَ: تَلُتُّ أَي تَدُقُّ بحوافِرَ سُمْرٍ، وَذَلِكَ أَصْلَبُ لَهَا، والكُزْمُ القِصَار، وَقَالَ هِمْيانُ: حَطْماً على الأَنْفِ ووَسْماً عَلْبَا وبالعَصا لَتًّا وخَنْقاً سَأْبَا قالَ أَبو مَنْصُور: وَهَذَا حرف صَحِيح. (و) اللَّتُّ (: الشَّدّ والإِيثاقُ) ، يُقَال:} لَتَّ الشيءَ {يَلُتُّه إِذا شَدّه وأَوْثَقَهُ. (و) عَن ابنِ الأَعرابيّ: اللَّتّ (: الفَتُّ) . (و) اللَّتّ: (: السَّحْقُ) ، زَاده الصاغانيّ. } ولَتَّ السَّوِيقَ والأَقِطَ ونَحْوَهُما يَلُتُّه لَتًّا: جَدَحَه، وَقيل: بَسَّهُ بالماءِ ونحْوهِ، وأَنشد ابنُ الأَعرابيّ: سَفَّ العَجُوزِ الأَقِطَ {المَلْتُوتَا وَعَن اللَّيث: اللَّتُّ بَلُّ السَّوِيقِ، والبَسُّ أَشَدُّ مِنْهُ، يُقَال: لَتَّ السَّوِيقَ، أَي بَلَّهُ. (} واللُّتَاتُ بالضّمّ: مَا فُتَّ من قُشُور) الخَشَبِ، ويروى عَن الشافعيّ رَضِي الله عَنهُ أَنه قَالَ فِي بَاب التيمّم: وَلَا يَجُوزُ التَّيَمُّمُ {بلُتَاتِ (الشَّجَرِ) ، وَهُوَ مَا فُتَّ من قِشْرِه اليابِس الأَعْلى، قَالَ الأَزهريّ: لَا أَدْرِي،} لِتَاتٌ أَم {لُتَاتٌ، وَفِي الحَدِيث: (مَا أَبْقَى مِنّي إِلاّ} لُتَاتاً) كأَنّه قَالَ: مَا أَبْقَى مني المَرَضُ إِلا جِلْداً يَابسا كقشْرَةِ الشَّجَرِ. (و) {اللُّتَاتُ (: مَا} لُتَّ بِه) ، وَفِي كتاب اللَّيْث: {اللَّتُّ: الفِعْلُ من} اللُّتَاتِ، وكُلُّ شيْءٍ {يُلَتُّ بِهِ سَوِيقٌ أَو غَيْرُه نحوُ السَّمْنِ ودُهْنِ الأَلْيَةِ. (و) فِي حَدِيث مُجاهد فِي قَوْله تَعَالَى: {أَفَرَءيْتُمُ اللاتَ وَالْعُزَّى} (سُورَة النَّجْم، الْآيَة: 19) قَالَ: كَانَ رَجُلاً يَلُتُّ السَّوِيقَ لَهُم، وقرأَ: أَفَرَأَيْتُمُ (} اللاَّتّ) والعُزَّى (مُشَدَّدَةَ التّاءِ) ، وَهُوَ (صَنَمٌ) . قَالَ الفَرّاءُ: والقراءَةُ (اللاَّتَ) بتَخْفِيف التاءِ قَالَ وأَصْلُه اللاَّتُّ بِالتَّشْدِيدِ (وقرأَ بِها بنُ عَبّاسٍ و) مَوْلاهُ (عِكْرِمَةُ) ومُجَاهِدٌ (وجَمَاعةٌ) كمنصورِ بنِ المُعْتَمِر والأَعْمَشِ والسِّخْتِيَانيّ، وَنَقله الفَرَّاءُ البَزِّيِّ ويَعْقُوبَ. (سُمِّيَ بِالَّذِي كَانَ يَلُتُّ عِنْدَهُ السَّوِيقَ بالسَّمْنِ) أَي يَخلِطُه بِهِ (ثمَّ خُفِّفَ) وجُعل اسْما للصنّم. وَفِي اللِّسان: اللاَّتُّ فِيمَا زعم قومٌ من أَهلِ اللُّغَة صَخْرَةٌ كَانَ عِنْدهَا رَجُلٌ يَلُتّ السَّوِيقَ للحَاجّ، فَلَمَّا ماتَ عُبِدَتْ، قَالَ ابْن سَيّده: وَلَا أَدْرِي مَا صِحَّةُ ذَلِك. وَفِي النِّهَايَة: وَذكر أَنّ التاءَ فِي الأَصل مخَفَّفة للتَّأْنيث، وَلَيْسَ هَذَا بَابهَا، وَكَانَ الكسائيّ يقف عِنْد اللاَّت بالهَاءِ، قَالَ أَبو إِسحاق: وَهَذَا قِيَاس، والأَجْوَدُ اتّباعُ المُصْحَفِ، والوقوفُ عَلَيْهَا بالتّاءِ، قَالَ أَبو مَنْصُور: وَقَول الكسائيّ يوقَفُ عَلَيْهَا بالهاءِ يَدُلّ على أَنه لم يَجْعَلْها من اللَّتِّ، وَكَانَ المُشْرِكونَ الَّذين عبَدُوها عَارَضوا باسْمِها اسمَ الله، تَعالى الله عُلُوًّا كَبِيراً عَن إِفْكِهم ومُعارَضتِهم وإِلْحَادِهم فِي اسْمه العَظيم. قلت: وعَلى قراءَةِ التَّخْفِيف قولٌ آخر حَكَاهُ أَهل الِاشْتِقَاق، وَهُوَ أَن يكون الَّلاتُ فَعْلَة من لَوَى؛ لأَنَّهم كَانُوا يَلْوُونَ عَليْها، أَي يَطُوفُون بهَا، قَالَ شَيخنَا: وَبِه صَدَّرع البيضاويّ تَبَعاً للزمخشريّ، أَي وَعَلِيهِ فموضِعهُ المُعْتَلّ. وَفِي الرَّوْض للسُّهَيْليّ: أَنّ الرجلَ الَّذِي كَانَ يَلُتُّ السَّويقَ للحَجِّ هُوَ عَمْرُو بن لُحَىَ، وَلما غَلَبت خُزَاعةُ على مكَّةَ ونفت جُرْهُمَ جَعَلَتْه العَربُ رَبًّا ... وأَنَّه الَّلاتُّ الَّذِي كَانَ يَلُتُّ السَّوِيقَ للحَجِيجِ على صَخْرَةِ مَعروفة تُسمّى صَخرةَ الَّلاتِّ، وَقيل: إِن الَّذِي كَانَ يَلُتُّ السويقَ من ثَقيف، لما مَاتَ قالَ لَهُم عَمْرُو بنُ لُحَىّ: إِنّه لم يَمُتْ، ولاكنه دخَلَ الصَّخرَةَ، ثمَّ أَمَرَهم بعبادَتِها وبَنَى بَيْتاً عَلَيْهَا يُسمّى الَّلات، يُقَال: إِنّه دامَ أَمرُه وأَمرُ وَلدِ من بعدِه على هَذَا ثَلَاثمِائَة سنة، فملا هَلَكَ سُمِّيت تِلْكَ الصَّخْرةُ الَّلاتَ، مُخففةَ التاءِ، واتُّخِذَتْ صنَماً تُعْبَد. وأَشار المُفَسِّرونَ إِلى الخلافِ: هَل كَانَت لثَقيف فِي الطَّائِف، أَو لقُرَيْش فِي النَّخْلَة، كَمَا فِي الكشَّاف والأَنوار وغيرِما، كَذَا فِي شرح شَيخنَا. وقولُ شيخِنا فِيمَا بعد عِنْد قَول المُصَنّف: ثمَّ خُفّف: قد علِمْتَ أَنّ الَّذين خَفَّفوه لم يَقُولوا: أَصلُه التَّشْديد، بل قَالُوا: هُوَ مُعْتَلٌّ مِن لَواه، إِذا طَاف بِه، إِنما هُوَ نَظراً إِلى مَا صَدّرَ بِهِ القَاضي، وإِلاّ فابنُ الأَثِير، والأَزهريّ، وَغَيرهمَا، نقلوا عَن الفراءِ وغيرِه التَّخفيفَ من التَّشْدِيد، كَمَا سبقَ آنِفاً. (و) قد ( {لُتَّ فلانٌ بِفُلانٍ) إِذا (لُزَّ بِه) أَي شُدَّ وأُوثِقَ (وقُرِنَ مَعَه) . (} واللَّتْلَتَةُ: اليَمينُ الغَمُوسُ) ، نَقله الصاغانيّ عَن ابنِ الأَعرابيّ، وَهُوَ فِي الأَساس أَيضاً. وأَصابَنَا مَطَرٌ من صَبِيرٍ {لَتَّ ثِيابَنَا} لَتًّا، فأَرْوَضَتْ مِنْهُ الأَرْضُ كُلُّها، أَي بَلَّها، كَذَا فِي الأَساس.
: (ي ( {الَّتِي) :) اسْمٌ مُبْهِمٌ للمُؤَنَّثِ وَهُوَ مَعْرفةٌ لَا يَجوزُ نَزْعُ اللامِ والألفِ مِنْهُ للتَّنْكِير، وَلَا يتمُّ إلاَّ بِصلَةٍ؛ كَمَا فِي الصِّحاح. وَفِيه ثلاثُ لُغاتٍ: (و) أَمَّا قوْله: (} اللاَّتِي) ، كَمَا فِي سائِرِ النُّسخِ فَلَا يُعْرَفُ وَلَا أَصْلَ لَهُ؛ وَلَا ذَكَرَه أَحَدٌ مِن الأَئِمَّةِ فِي المُفْردِ، فَفِيهِ تَخْلِيطٌ لَا يَخْفَى نبَّه عَلَيْهِ شيْخنا. قُلْت: بل ذَكَرَه ابْن سِيدَه: وإيَّاه قَلَّد المصنِّفُ فصارَت اللُّغاتُ أَرْبَعَة، هاتانِ {اللّتانِ ذُكِرَتا، (واللَّتِ) ، بِكَسْر التاءِ؛ (واللَّتْ) بإسْكانِها، حَكَاهُما اللّحْياني. يقالُ هِيَ: اللَّتِ فَعَلَتْ، وَهِي اللَّتْ فَعَلَت؛ وأَنْشَدَ لأُقَيْشِ بنِ ذُهْل العُكْلِي: وأَمْنَحهُ} اللَّتْ لَا يُغَيَّبُ مِثْلُها إِذا كانَ نِيرانُ الشِّتاء نَوائِماقال ابنُ سِيدَه: الَّتي والَّلاتِي (تأْنِيثُ الَّذِي على غيرِ صيغَتِهِ) ولكنَّها مِنْهُ كبِنْتٍ من ابنٍ غَيْر أنَّ التاءَ ليسَتْ مُلْحِقة كَمَا تُلْحِقُ تاءُ بنْتٍ ببِناءِ عدلٍ، وإِنَّما هِيَ للدَّلالةِ على التَّأْنيثِ، وَلذَا اسْتَجازَ بعضُ النَّحويِّين أنْ يَجْعَلَها تاءَ تَأْنيثٍ، والألِفُ واللامُ فيهمَا زائِدَةٌ لازِمَةٌ داخِلَةٌ لغَيرِ التَّعْريفِ، وإنَّما هُنَّ متعرِّفات بصِلاتِهِنَّ كَالَّذي، وسيُذْكَر. (ج {اللاَّتِي) ؛) وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: {} واللاَّتِي يأْتِينَ الفاحِشَة} ؛ (! واللاَّتِ) ، بحذْفِ الياءِ وإبْقاءِ الكسْرِ؛ وَمِنْه قولُ الشَّاعر: {اللاَّتِ كالبَيْضِ لمَّا تَعْدُ أَنْ دَرَسَتْ صُفْرُ الأنامِلِ مِنْ قَرْعِ القَواقِيزِ (} واللَّواتِي) ، بالياءِ؛ وأَنْشَدَ أَبو عبيدٍ: مِن {اللَّواتِي والَّتي} واللاَّتِي زَعَمْنَ أَنْ قد كَبِرَتْ لِدَاتِيَ (واللَّواتِ) ، بِلا ياءٍ؛ وَمِنْه قولُ الشَّاعرِ: إِلَّا انْتِيابَته البَيْضَ! اللَّواتِ مَا إنْ لَهُنَّ طُوالَ الدَّهْرِ أَبْدالُ (واللاَّئِي) ، بالهَمْزةِ كالقاضِي، وَمِنْه قَوْله تَعَالَى: {واللاَّئِي يَئِسْنَ مِن المَحِيضِ} ، قالَ ابنُ سِيدَه: ورأَيْت كثيرا اسْتَعمَل اللاَّئِي لجماعَةِ الرِّجالِ، فَقَالَ: أَبَى لكُمُ أَنْ تَقْسُرُوا ونفوتَكُمْ بسَيْلٍ من اللاَّئِي تُعادُونَ شامِلُوقال الجَوْهرِي فِي لوى؛ وَأما قولُ الشَّاعرِ: من النَّفَرِ اللاءِ الَّذين إِذا هُمُ يَهابُ اللئامُ حَلقَةَ الْبَاب قَعْقَعُوافإنَّما جازَ الجَمْعُ بَيْنهما لاخْتِلافِ اللّفَظَيْنِ، أَو لإلْغاءِ أَحَدهما. (واللاَّءِ) كالبابِ، هَكَذَا فِي النُّسخِ وَبِه ضَبَطَ بعضُهم؛ ويقالُ اللاَّء بسكونِ الألفِ، وَمِنْه قولُ الشاعِرِ، وَهُوَ الكُمَيْت: وكانَتْ مِن اللأَ لَا يُعَيِّرُها ابْنُها إِذا مَا الغُلامُ الأحْمَقُ الأُمّ عَيَّرا وَفِي الصِّحاح فِي لوى: وَإِن شِئْتَ قلْت للنِّساءِ اللاَّءِ، بالكَسْرِ بِلا ياءٍ، وَلَا مَدَ وَلَا هَمْزٍ. وَمِنْهُم من يَهْمز. (واللَّوَى) بحَذْفِ التَّاءِ والياءِ، وَمِنْه قولُ الشَّاعرِ: جَمَعْتُها من أَنْؤُقٍ خِيارِ مِن اللَّوا شُرِّفْن بالصِّرارِ (واللاَّآتُ) ، وَمِنْه قولُ الشَّاعر: أُولئكَ إخْواني وأَخْلالُ شِيمَتي وأَخْدانُك اللاَّآتِ تَزَيَّنَ بالكَتَمَفهي ثمانِيَة لُغاتٍ فِي الجَمْع، اقْتَصَرَ الجَوْهَرِي مِنْهَا على خَمْسةٍ وَهِي: {اللاَّتِي} واللاَّتِ {واللَّواتِي} واللّواتِ واللَّوا، وَمَا عَداهُنَّ عَن ابنِ سِيدَه، قَالَ: وكُلُّه جَمْع الَّتِي على غيرِ قياسٍ. (و) فِي (تَثْنِيتِهَا) ثلاثُ لُغاتٍ: ( {اللَّتانِ) ، بكسرِ النونِ وتخْفِيفِهما، (} واللَّتانِّ) ، بتَشْديدِ النونِ، ( {واللَّتَا) ، بحذْفِ النونِ؛ نقلَهُ الجَوْهرِي. واقْتَصَرَ ابنُ سِيدَه على الأولى والأخيرَةِ، قالَ: يقالُ هُما} اللَّتانِ فَعَلَتا {واللَّتَا فَعَلَتا. قَالَ الجَوْهرِي: وبَعْضُ الشُّعَراء أَدْخَل على الَّتِي حَرْفَ النِّداءِ، وحُرُوفُ النِّداء لَا تَدْخُل على مَا فِيهِ الألِف وَاللَّام إلاَّ فِي قوْلنا: يَا أللَّه وحْده، فكأَنَّه شَبَّهها بِهِ من حيثُ كَانَت الألِفُ واللامُ غَيْر مُفارِقَتَيْن لَهَا؛ وقالَ: مِن أجْلِكِ يَا الَّتي تَيَّمْتِ قَلْبِي وأَنْت بَخِيلةٌ بالوُدِّ عَنِّي (وتَصْغِيرُها) ؛) أَي اللَّتي واللاَّتِي واللاَّتِ كَمَا فِي المُحْكم واقْتَصَرَ الجَوْهرِي على الَّتي؛ (} اللَّتَيَّا) ، بالفَتْح والتَّشْديدِ، وَهُوَ المَعْروفُ وَعَلِيهِ اقْتَصَرَ الجَوْهرِي وَهُوَ مُختارُ الفرَّاء، ( {واللُّتَيَّا) ، بِالضَّمِّ والتَّشْديد، حَكاهُ ابنُ سِيدَه وَابْن السِّكِّيت مِن أَهْلِ البَصْرَةِ وَمنعه الحريري فِي درَّةِ الغواص تبْعاً لجماعَةٍ. قَالَ شيْخُنا: وَقد بَيَّنْت فِي شرْح الدرَّة أنَّه لُغَةٌ جائِزَةٌ إلاَّ أَنَّها قليلَةٌ. وأَنْشَدَ الجَوْهرِي للَّراجزِ: بعد} اللُّتَيَّا {واللَّتَيَّا} والَّتِي إِذا عَلَتْهَا نَفَسٌ تَرَدَّتِ (ومِن أَسْماءِ الداهِيَةِ: {اللَّتَيَّا} والَّتي) .) يقالُ: وَقَعَ فلانٌ فِي {اللَّتَيَّا} والَّتِي؛ نقلَهُ الجَوْهرِي. وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ: {اللَّتيُّ، بِضَم الياءِ المُشَدَّدَةِ وكسْرِها، لُغَةٌ مِثْل الذيّ فِي الَّذِي نقلَهُ شيْخنا. وَقَالَ ابنُ الأعْرابي:} اللَّتِيُّ، كغَنِيَ: المُلازِمُ للمَوْضِع. وَقَالَ غيرُهُ: هُوَ المرمى. وتَصْغيرُ اللاَّءِ واللاَّئِي: اللُّؤَيَّا واللُّوَيَّا. وتَصْغِيرُ اللاَّتي: {اللُّتَيَّاتُ واللُّوَيَّات؛ كَمَا فِي المُحْكم. وَإِذا ثَنَّيْتَ المُصَغَّر أَوْ جَمَعْته حَذَفْتَ الألفَ وقُلْتَ:} اللَّتَيَانِ {واللَّتَيَاتُ. وحكَى ابنُ السِّكِّيت فِي تَصْغِيرِ اللَّتْ، بسكونِ التاءِ، واللَّيْتْ؛ ومُختارُ الفرَّاء اللّيْتِ. } ولتالتى: إِذا نَقَصَ؛ عَن ابنِ الأعْرابي. قالَ الأزْهرِي: كأَنَّه مَقْلوبٌ من لاَتَ أَو أَلَتَ.
-
-
-

الأكثر بحثاً

اعرف أكثر

فهرس المعاجم

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"