المعاجم

لَوْ :- حرف شرط غير جازم يفيد التعليق في الماضي أو المستقبل، يُستعمل في الامتناع أو في غير الإمكان، أي: امتناع الجواب لامتناع الشرط :-لو كنتُ غنيًّا لتصدَّقت بنصف مالي، - {وَلَوْ شَاءَ اللهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ} .|2- حرف مصدريّ بمنزلة أنْ، إلاَّ أنّه لا ينصب ويأتي غالبًا بعد الفعل (ودَّ يَوَدُّ) :-وددتُ لو بَرِئْت، - {يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ} .|3 - حرف للتَّمنّي لا يعمل ويَقْترَن جوابُه بالفاء ويكون منصوبًا :-لو تذاكر فتنجحَ.|4 - حرف للعَرْض ويَقْترَن جوابُه بالفاء ويكون منصوبًا :-لو تعمل معي فتكسبَ كثيرًا.|5 - حرف للتَّقليل :-اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ [حديث] .|6 - حرف للدّعاء، ويقترن جوابُه بالفاء ويكون منصوبا :- {فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} .|7 - حرف للنفي :-لو كان عندنا شيء لأعطيناك: ما عندنا شيء فنعطيك.|8 - حرف يفيد الحضّ والأمر :-لو قمتَ: قُمْ، - {وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ}: اعلموا.|9 - حرف يفيد التعميم والدلالة على المستقبل :- {وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ}: وإن كره المشركون.
لوَى / لوَى بـ / لوَى على / لوَى عن يَلوِي ، الْوِ ، لَوْيًا ولَيًّا ، فهو لاوٍ ، والمفعول مَلْوِيّ (للمتعدِّي) | • لوَى الشّخصُ مال عن الحَقّ :- {وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا} .|• لوَى الحبلَ: فَتَلَه وثَنَاه، لفّ بعضَه على بعضه الآخر :-لوى يدَه/ إصبعَه |• لا يُلوى ظَهْرُه: عزيز منيع، لا يصرعه أحد، - لوَى أعناقَ الرِّجال في الجدال: غَلَبهم، - لوَى الحزنُ قلبَه: عطفه، - لوَى ذراعَه: أرغمه بالحيلة أو بالقوّة على عمل شيء لا يريده، - لوَى سرّه: ستره. |• لوَى الثّوبَ: عَصَره حتى يخرج ما فيه من الماء. |• لوَى رأسَه/ لوَى برأسِه: أماله إعراضًا :-رآه وهو يلوي رأسه/ برأسه إعراضًا.|• لوَى لِسانَه: قلَب القولَ وحرَّفه :- {وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ} .|• لوَى الشّخصُ عليه: انتظره :-ذهب لا يلوي على أحد: لا ينتظر ولا يقف، - {إِذْ تُصْعِدُونَ وَلاَ تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ} .|• لوَى الشّخصُ عن الأمر: أهمله، تثاقل عنه :-لوَى عن أداء واجبه.
لَوْي :مصدر لوَى/ لوَى بـ/ لوَى على/ لوَى عن.
-
-
-

الأكثر بحثاً

اعرف أكثر

فهرس المعاجم

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"