الرسم القراني
وَلَا تَكُونُوا۟ كَٱلَّتِى نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنۢ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَٰثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَٰنَكُمْ دَخَلًۢا بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِىَ أَرْبَىٰ مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ ٱللَّهُ بِهِۦ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
اعراب القران
86 - {وَلا يَمْلِكُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ إِلا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} جملة «ولا يملك» مستأنفة، الجار «من دونه» متعلق بحال من العائد المحذوف أي: لا يملك الذين يدعونهم كائنين من دونه، «مَنْ» اسم موصول مستثنى، وجملة «وهم يعلمون» حالية.
مجاز القران
عنتريس تعدو إذا حرّك السّو ... ط كعدو المصلصل الجوال] «1» «مِنْ حَمَإٍ» (26) أي من طين متغير وهو جميع حمأة، «مسنون» أي مصبوب. «قالَ رَبِّ بِما أَغْوَيْتَنِي» (39) مجازه مجاز القسم: بالذي أغويتنى. «ما فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ» (47) أي من عداوة وشحناء. «سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ» (47) مضمومة السين والراء الأولى وهذا الأصل، وبعضهم يضمّ السين ويفتح الراء الأولى، وكل مجرى فعيل من باب المضاعف فإن فى جميعه لغة نحو سرير والجميع سرر وسرر وجرير والجميع جرر وجرر. «وَجِلُونَ» (52) أي خائفون. «قالُوا لا تَوْجَلْ» (52) . ويقال: لا تيجل، ولا تأجل بغير همز، ولا تأجل يهمز يجتلبون فيها همزة وكذلك كل ما كان من قبيل وجل يوجل ووحل يوحل، ووسخ يوسخ. __________ (1) : ديوانه 8- والكامل 489، واللسان والتاج (صلصل) . وقال ثعلب: روى أبو عبيدة السوط وروى «إذا حرك الصوت» (شرح الديوان) .
مكتبة المتدبر

الأكثر تحميلاً

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"