الرسم القراني
كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمْ ءَايَٰتِهِۦ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
اعراب القران
157 - {وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} جملة «وما قتلوه» مستأنفة. جملة «ولكن شُبّه» معطوفة على جملة «صلبوه» في محل نصب، وجملة «وإن الذين ... » معطوفة على جملة «شُبّه» . وجملة «ما لهم به من علم» معترضة بين المتعاطفين، و «علم» مبتدأ و «من» زائدة و «اتباع» مستثنى منقطع. وجملة «وما قتلوه» معطوفة على جملة «ما قتلوه» الأولى، و «يقينا» نائب مفعول مطلق أي: قَتْلا يقينا.
مجاز القران
فإن تك خيلى قد أصيب صميمها ... فعمدا على عين تيمّمت مالكا (28) «إِلَّا أَنْ تُغْمِضُوا فِيهِ» (267) : ترخّص لنفسك. «إِلْحافاً» (273) : إلحاحا. «الْمَسِّ» (275) من الشيطان، والجن، وهو اللّمم، وهو ما ألمّ به، وهو الأولق والألس والزّؤد، هذا كله مثل الجنون. «فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ» (275) : العرب تصنع هذا إذا بدءوا بفعل المؤنث قبله. «فَلَهُ ما سَلَفَ» (275) : ما مضى. «يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبا» (276) : يذهبه كما يمحق القمر، ويمحق الرجل إذا انتقص ماله. «فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ» (279) : أيقنوا، تقول: آذنتك بحرب، فأذنت به. «لا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً» (282) : لا ينقص، قال: لا تبخسنى حقى (؟) ، قال فى مثل: «تحسبها حمقاء وهى باخسة» «1» أي ظالمة. «أَنْ تَضِلَّ إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى» (282) أي تنسى. «وَلا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا» (282) قال فيمن شهد: لا يأب إذا دعى، وله قبل أن يشهد أن لا يفعل. __________ (1) «تحسبها ... باخسة» : المثل فى الميداني 82 والفرائد 1/ 103.
مكتبة المتدبر

الأكثر تحميلاً

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"