- أَرْجَأَ الأَمرَ: أَخَّرَه، وتركُ الهَمْز لغة. ابن السكيت: أَرْجَأْت الأَمْرَ وأَرْجَيْتُه إِذا أَخَّرْتَه. وقُرئَ: أَرْجِهْ وأَرْجِئْهُ. وقوله تعالى: تُرْجِئُ مَنْ تَشاءُ منهنّ وتُؤْوِي إِلَيْكَ مَن تَشاءُ. قال <ص:84> الزجاج: هذا مـما خَصَّ اللّه تعالى به نَبِيَّه محمداً صلى اللّه عليه وسلم، فكان له أَن يُؤَخِّرَ مَنْ يَشاءُ مِن نِسائه، وليس ذلك لغيره من أُمته، وله أَن يَرُدَّ مَنْ أَخَّر إِلى فِراشِه. وقُرئَ تُرْجي، بغير همز، والهَمزُ أَجْودُ. قال: وأُرَى تُرجِي، مخففاً من تُرْجِئُ لِمَكان تُؤْوِي. وقُرئَ: وآخَرُون مُرْجَؤُون لأَمْرِ اللّه أَي مُؤَخَّرون لأَمر اللّه حتى يُنْزِلَ اللّهُ فيهم ما يُرِيد. وفي حديث تَوْبةِ كَعْب بن مالك: وأَرْجَأَ رسولُ اللّهِ، صلى اللّه عليه وسلم، أَمْرَنا أَي أَخَّرَه. والإِرْجاءُ: التأْخير، مهموز. ومنه سميت الـمُرْجِئةُ مثال الـمُرْجِعةِ. يقال: رَجلٌ مُرْجِئٌ مثال مُرْجِعٍ، والنسبة إِليه مُرْجِئِيٌّ مثال مُرْجِعِيٍّ. هذا إِذا همزت، فإِذا لم تهمز قلت: رَجلٌ مُرْجٍ مثال مُعْطٍ، وهم الـمُرْجِيَّةُ، بالتشديد، لأَن بعض العرب يقول: أَرْجَيْتُ وأَخْطَيْت وتَوَضَّيْتُ، فلا يَهْمِز. وقيل: مَن لم يَهمز فالنسبة إِليه مُرْجِيٌّ. والـمُرْجِئةُ: صِنْفٌ من المسلمين يقولون: الإِيمانُ قَوْلٌ بلا عَمَل، كأَنهم قدّمُوا القَوْلَ وأَرْجَؤُوا العمل أَي أَخَّروه، لأَنهم يرون أَنهم لو لم يُصلُّوا ولم يَصُومُوا لنَجَّاهم إِيمانهم. قال ابن بري قول الجوهري: هُمُ الـمُرْجِيَّة، بالتشديد، إِن أَراد به أَنهم منسوبون إِلى الـمُرْجِيةِ، بتخفيف الياء، فهو صحيح، وإِن أَراد به الطائفة نفسها، فلا يجوز فيه تشديد الياء إِنما يكون ذلك في المنسوب إِلى هذه الطائفة. قال: وكذلك ينبغي أَن يقال: رجلٌ مُرْجِئِيٌّ ومُرْجِيٌّ في النسب إِلى الـمُرْجئةِ والـمُرْجِيةِ. قال ابن الأَثير: ورد في الحديث ذكر الـمُرْجِئةِ، وهم فِرْقةٌ من فِرَقِ الإِسلام يَعْتقدون أَنه لا يَضُرُّ مع الإِيمان مَعْصِية، كما أَنه لا ينفع مع الكفر طاعة. سموا مُرْجِئةً لأَنّ اللّهَ أَرْجَأَ تعذيبَهم على المعاصي أَي أَخَّرَه عنهم. (قلت): ولو قال ابن الأَثير هنا: سموا مرجئة لأَنهم يعتقدون أَن اللّه أَرْجَأَ تعذيبهم على المعاصي كان أَجود. وقول ابن عباس رضي اللّه عنهما: أَلا ترى أَنهم يَتَبايعون الذهبَ بالذهب والطعامَ مُرْجًى أَي مؤَجَّلاً مُؤَخراً، يهمز ولا يهمز، نذكره في المعتل. وأَرْجَأَتِ الناقةُ: دنا نِتاجُها، يهمز ولا يهمز. وقال أَبو عمرو: هو مهموز، وأَنشد لذي الرُّمَّة يصِفُ بيضة: نَتُوجٍ، ولم تُقْرِفْ لِما يُمْتنَى له، * إِذا أَرْجَأَتْ ماتَتْ، وحَيَّ سَلِيلُها ويروى إِذا نُتِجَتْ. أَبو عمرو: أَرْجَأَتِ الحامِلُ إِذا دَنَتْ أَن تُخْرِجَ ولَدَها، فهي مُرْجِئٌ ومُرْجِئةٌ. وخرجنا إِلى الصيد فأَرْجأْنا كأَرْجَيْنا أَي لم نُصِبْ شيئاً.
- : (} أَرْجَأَ الأَمْرَ: أَخَّرَهُ) ، فِي حديِثِ تَوْبَةِ كَعْبِ بن مالِكٍ: {وأَرْجَأَ رسولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وسلمأَمْرَنَا، أَي أَخَّرَه،} والإِرجاءُ: التأْخير (و) أَرجأَت (الناقةُ: دَنَا نَتَاجُها) ، يهمز وَلَا يهمز، وَكَذَا {أَرجأَت الْحَامِل إِذا دَنَتْ أَن يَخرُجَ ولدُها، فَهِيَ} مُرْجِىءٌ {ومُرْجِئَةٌ (و) أَرجأَ (الصائدُ: لم يُصِبْ شَيْئا) يُقَال: خرجْنا إِلى الصَّيْدِ} فأَرْجَأْنا، {كَأَرْجَيْنَا، أَي لم نُصِب شَيئاً (وتَرْكُ الهَمْزِ لغةٌ فِي الكُلِّ) قَالَ أَبو عَمْرو:} أَرجَأَت الناقةُ، مهموزٌ، وأَنشد لذِي الرُّمَّةِ يصف بيضَةً: وبَيْضَاءَ لَا تَنْحَاشُ مِنَّا وَأُمُّهَا إِذَا مَا رَأَتْنَا زَالَ مِنَّا زَوِيلُهَا نَتُوج وَلَمْ تُقْرِفْ لِمَا يُمْتَنَى لَهُ إِذَا أَرْجَأَتْ مَاتَتْ وَحَيَّ سَلِيلُهَا ويروى إِذا نُتِجَتْ، وَهَذِه هِيَ الرِّوَايَة الصَّحِيحَة، وَقَالَ ابْن السّكيت: {أَرجَأْتُ الأَمرَ} وأَرجَيْتُه إِذا أَخَّرْتَه وقُرِىءَ: {أَرْجِهْ} وأَرْجِئْه. وَقَوله تَعَالَى: { {تُرْجِىءُ مَن تَشَآء مِنْهُنَّ وَتُؤْوِى إِلَيْكَ مَن تَشَآء} (الْأَحْزَاب: 51) قَالَ الزّجاج: هَذَا مِمَّا خص اللَّهُ تَعَالَى نبيَّه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَكَانَ لَهُ أَن يُؤَخِّر مَن يَشَاء من نِسائه، وَلَيْسَ ذَلِك لغيره من أُمَّتِه، وَله أَن يَرُدَّ مَن أَخَّر إِلى فِراشه، وقُرِىء:} - تُرْجِي، بِغَيْر هَمحز، والهمز أَجْوَد، قَالَ: وأُرَى تُرْجى مُخَفَّفاً من تُرْجِيءُ، لمَكَان تُؤْوِي. وقرَأَ غيرُ المَدَنِيِّينَ والكُوفِيِّينَ وعيَّاش قولَه تَعَالَى: {وَءاخَرُونَ {مُرْجَؤون لاْمْرِ اللَّهِ} (التَّوْبَة: 106) أَي (مُؤَخَّرُونَ) زَاد ابنُ قُتيبة: أَي على أَمرِه (حتَّى يُنْزِلَ اللَّهُ فيهم مَا يُرِيد) وقُرِيء {وَءاخَرُونَ} مُرْجَوْنَ} بِفَتْح الْجِيم وَسُكُون الْوَاو، (وَمِنْه) أَي من الإِرجاء بِمَعْنى التأْخير (سُمِّيَت {المُرْجِئةُ) الطائفةُ المعروفةُ، هَذَا إِذَا همزت، فرجُلٌ} - مُرْجِئيٌّ مِثَال مُرْجِعِيّ (وإِذا لم تَهْمِزْ) على لُغة مَن يَقُول مِن الْعَرَب {أَرْجَيْتُ وأَخْطَيْبُ وَتَوَّضَّيْت (فَرَجُلٌ} - مُرْجِىءٌ بِالتَّشْدِيدِ) وَهُوَ قَول بَعضهم، والأَوّل أَصحُّ، وَذهب إِليه أَكثرُ اللغوِيِّين وبَدَءُوا بِهِ، وإِنكارُ شَيخنَا التشديدَ لَيْسَ بوجهِ سَدِيد (وإِذا همَزْتَ فرَجُلٌ مُرْجِيء كمُرْجِعٍ، لَا مُرْج كمُعْطٍ) وَالنِّسْبَة إِليه {- المُرْجِئيُّ كمُرْجِعِي (وَوهم الجوهريُّ) أَي فِي قَوْله إِذا لم تهمز قلت رَجُلٌ مُرْجٍ كمُعْطٍ، وأَنت لَا يخفاك أَن الجوهريَّ لم يَقُلْ ذَلِك إِلا فِي لُغة عَدمِ الْهَمْز، فَلَا يكون وَهَماً، لأَنه قَول أَكثر اللغويين، وَهُوَ الْمَوْجُود فِي الأُمَّهات، وَمَا ذهب إِليه المؤَلِّف هُوَ قولٌ مَرجوح، فإِما أَنه تَصحيفٌ فِي نُسْخَة (الصِّحَاح) الَّتِي كَانَت عِنْد الْمُؤلف أَو تَحْرِيف. (وهُمْ) أَي الطائفةُ (المُرْجِئةُ، بِالْهَمْز،} والمُرْجِيَةُ، بِالْيَاءِ مُخفَّفة لَا مُشدَّدةً) وَقَالَ الجوهريُّ: وإِذا لم تهمز قلتَ رجلٌ مُرُجٍ كمُعْطٍ، وهم المُرْجِيَّةُ بِالتَّشْدِيدِ (وَوَهِمَ) فِي ذَلِك (الجوهريُّ) ، قَالَ ابْن بَرِّي فِي حَوَاشِي (الصِّحَاح) قَول الجوهريّ المُرْجِئَة بِالتَّشْدِيدِ، إِن أَراد بِهِ مَنْسوبون إِلى المُرْجِئَة بتَخْفِيف الْيَاء فَهُوَ صَحِيح، وإِن أَراد بِهِ الطائفةَ نفْسَها فَلَا يَجوزُ فِيهِ تَشديدُ الْيَاء، إِنما يكون ذَلِك فِي الْمَنْسُوب إِلى هَذِه الطَّائِفَة، قَالَ: وَكَذَلِكَ يَنْبَغِي أَن يُقال رجلٌ مُرْجِئيٌّ ومُرْجِي فِي النّسَب إِلى المُرْجِئَة والمُرْجِيَةِ. قلت: وَهَذَا الْكَلَام يحْتَاج إِلى تأَمُّل صادِقٍ يكْشِف قِناعَ الوَهَمِ عَن وَجْه أَبي نَصْرٍ الجوهريِّ. رَحمَه اللَّهُ تَعَالَى. والمُرجئة طائفةٌ من الْمُسلمين يَقُولُونَ: الإِيمانُ قَوْلٌ بِلَا عَمَل. كأَنهم قَدَّمُوا {وأَرْجَئُوا العَمَل، أَي أَخَّروه، لأَنهم يَروْنَ أَنهم لَو لم يُصَلُّوا وَلم يَصوموا لنجَّاهُم إِيمانهم. وَيَقُول ابْن عَبَّاس: أَلاَ تَرَى أَنَّهم يُبايِعُونَ الذَّهب بالذّهب والطعامَ} مُرْجاً أَي مُؤَجَّلاً مُؤَخَّراً، يُهمَز وَلَا يُهمز، وَفِي أَحكام الأَساس تَقول: عِشْ وَلَا تَغْتَرَّ بِالرَّجاء، وَلَا يُغَرِّرْ بكَ مَذْهَبُ الإِرْجاء. والتركيب يدل على التأْخير.
- أَرْجَأَتِ الحاملُ: دَنَا وضْعُهَا.|أَرْجَأَتِ الصّائِدُ: لم يصِب شيئًا.|أَرْجَأَتِ الأَمرَ: أَخَّرَهُ وأَجَّلَهُ., المُرْجِئَةُ : فرقة إسلامية لا يحكمون على أحدٍ من المسلمين بشيء، بل يرجئون الحكم إلى يوم القيامة.| ومن أقوالهم: :- إنه لا يضرُّ مع الإِيمان معصية، ولا ينفع مع الكفر طاعة.
- (مصدر أَرْجَأَ).|-قَرَّرَ إِرْجَاءَ عَمَلِ اليَوْمِ إِلَى الغَدِ :تَأْجِيلَهُ، تَأْخِيرَهُ- اِقْتَرَحَ عَلَيَّ إِرْجَاءَ النَّظَرِ فِي الأَمْرِ. (أ. أَمين)., (فعل: رباعي لازم متعد).| أَرْجَأْتُ، أَرْجِئُ، أَرْجِئْ، مصدر إِرْجَاءٌ.|1- أَرْجَأَ مَوْضُوعَ اليَوْمِ إِلَى الغَدِ : أَخَّرَهُ، أَجَّلَهُ- لاَ تُرْجِئْ عَمَلَ اليَوْمِ إِلَى الغَدِ :-لاَ تُرْجِئْ إِلَى غَدِكَ ... مَا تَسْتَطِيعُهُ فِي يَوْمِكَ.|2- أَرْجَأ الصَّائِدُ : لم يَصِدْ شيْئاً.|3- أَرْجَأَتِ الحَامِلُ : قَرُبَ وَضْعُهَا., فِرْقَةٌ إِسْلاَمِيَّةٌ، تَمَيَّزَتْ بِحِيَادِهَا مِنَ الصِّرَاعِ عَلى الْخِلاَفَةِ، رَفَضَتْ أَنْ تَحْكُمَ عَلَى أَحَدٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ بِشَيْءٍ، وَأَرْجَأَتِ الْحُكْمَ إِلَى يَوْمِ القِيَامَةِ.
- 1- مرج الدابة : أرسلها ترعى في المرج|2- مرجت الدابة : رعت في المرج|3- مرج : لسانه في أعراض الناس : أطلقه في ذمهم وذكرهم بما يسوؤهم|4- مرج الكذب : أطلق لسانه فيه|5- مرج الحاكم رعيته : خلاها والفساد والفوضى|6- مرج الأمر : ضيعه|7- مرج الشيء بالشيء : خلطه به , 1- فرقة إسلامية وقفت من العناصر المتصارعة حول الخلافة موقفا معتدلا فرفضت تكفير أي فريق من الأفرقاء مرجئة الحكم عليهم إلى يوم القيامة, 1- أرجأ الأمر : أخره ، أجله|2- أرجأ الصائد : لم يصد شيئا|3- أرجأت الحامل : قرب وضعها
- ر ج أ: (أَرْجَأَهُ) أَخَّرَهُ. وَقَوْلُهُ تَعَالَى: «وَآخَرُونَ مُرْجَئُونَ لِأَمْرِ اللَّهِ» أَيْ مُؤَخَّرُونَ حَتَّى يُنْزِلَ فِيهِمْ مَا يُرِيدُ وَمِنْهُ (الْمُرْجِئَةُ) كَالْمُرْجِعَةِ، وَيُقَالُ أَيْضًا: (الْمُرْجِيَّةُ) بِالتَّشْدِيدِ لِأَنَّ بَعْضَ الْعَرَبِ يَقُولُ: (أَرْجَيْتُ) وَأَخْطَيْتُ وَتَوَضَّيْتُ فَلَا يَهْمِزُ.
- مُرجِئة :(الفلسفة والتصوُّف) فرقة إسلاميّة لا يحكمون على أحد من المسلمين بشيء، بل يؤخِّرون ويرجئون الحكم إلى يوم القيامة، أو هم قوم يقولون لا يضرّ مع الإيمان معصية كما لا ينفع مع الكفر طاعة., أرجأَ يُرجئ ، إرجاءً ، فهو مُرجِئ ، والمفعول مُرجَأ | • أرجأ الشَّخصُ الأمرَ أخّره وأجّله :-أرجأ نقاشًا/ دعوى قضائيّة/ البحثَ في المشكلة، - {تُرْجِئُ مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ} [قرآن] .
- إرجاء :مصدر أرجأَ وأرجى., إرجاء :مصدر أرجى.
- أرجأت الأمر: وقرئ أخّرته، " وآخرون مرْجؤن لأمر الله " ، أي: مؤخّرون حتى ينْزل الله فيهم ما يريد. ومنه سمّيتْ المرْجئة مثال: المرْجعة. يقال: رجل مرْجئ، مثال: مرْج ع، والنسبة إليه مرْجئيّ، مثال: مرْجعيّ.
- , أعاق, أبطأ, أبطل, أبعد, أجل, أجهض, أحبط, أخر, أخزى, أرجأ, أرجع, أفشل, أنسأ, أنسأ (أخر دفع الثمن), أوقف, بطأ, نظر, أدام النظر, أبصر, بصر, تأمل, تروى, تطلع, توسم, حدق, حرس, حفظ, رأى, مطل, أطال, أمهل, بسط, ذهب, سوف, طاول, طول, غاب, ماطل, ماطل (الوعد أو الدين), مد, أمدى, أنظر, كبر, نجم, نسأ, صانع, صابر, إتأد, إرتوى, بطؤ, تأنى, تباطأ, تبصر, تدبر, ترفق, تريث, تفكر, نجى, أجار, أسعف, أنجد, أنجى, أنقذ, خلص, ساعد, جلل, عطل, عظم, عوق, مال, هفا, وسخ, وضر, أفسد, أقفر, حظر, خلا, خوى, قحل, إستأنى, تأخر, تبطأ, تثاقل, إعتمد, ثبط, ردع, صد, صرف, عاق, عرقل, أوجز, أيد, إختصر, إعتدل, تهاون, تراجع, تردد, توسط, جارى, أنشأ, تمهل, توانى, خرس, حاشى, تزايد, أخذ, أخلف, أنقص, إبتدأ, إستفتح, إستهل, إفتتح, استهل, انقطع عن, أرسل, أرضى, تكاسل, خذل, باشر, بدأ, أحجم, أركاه, ركى, خفف سرعته, توقف عن, خفف, خفض, دشن