المعاجم

أَشاد بالضالَّة: عَرَّفَ. وأَشَدْتُ بها: عَرَّفْتُها. وأَشَدْتُ بالشيءِ: عَرَّفْتُه. وأَشادَ ذِكْرَه وبذِكْرِه: أَشاعَه. والإِشادَةُ: التَّنْديدُ بالمكروه؛ وقال الليث: الإِشادَة شِبْه التنديد وهو رَفْعُك الصَّوْتَ بما يَكره صاحبُكَ. ويقال: أَشادَ فلان بذكْر فلان في الخير والشر والمدح والذم إِذا شَهَّرَه ورفعه، وأَفْرَدَ به الجوهري الخيرَ فقال: أَشاد بذكره أَي رفع من قَدْره. وفي الحديث: من أَشادَ على مسلم عَوْرَةً يَشِينُه بها بغير حق شانه الله يومَ القيامة. ويقال: أَشادَه وأَشادَ به إِذا أَشاعَه ورفَعَ ذِكره من أَشَدْتُ البنيان، فهو مُشادٌ. وشَيَّدْتُه إِذا طَوَّلْتَه فاستعير لرفع صوتك بما يكرهه صاحبك. وفي حديث أَبي الدرداء: أَيُّما رجُلٍ أَشاد على مسلم كلمة هو منها بَرِيء، وسنذكر شَيَّدَ. وقال الأَصمعي: كلُّ شيء رفَعْتَ به صَوْتَك، فقد أَشدتَ به، ضالة كانت أَو غير ذلك. وقال الليث: التَّشْويدُ طلوع الشمس وارتفاعُها. الصحاح: الإِشادة رَفْعُ الصوت بالشيءِ. وشَوَّدَتِ الشمسُ: ارتفعت. قال أَبو منصور: وهذا تصحيف، والصواب بالذال المعجمة، من المِشْوَذ وهو العمامة، وعليه بيت أُمية وسنذكره في حرف الذال المعجمة.
الشِّيدُ، بالكسر: كلُّ ما طُليَ به الحائطُ من جِصٍّ أَو بَلاط، وبالفتح: المصدر، تقول: شاده يَشِيدُه شَيْداً: جَصَّحَه. وبناءٌ مَشِيدٌ: معمول بالشِّيد. وكل ما أُحْكِمَ من البناءِ، فقد شُيِّدَ. وتَشْييدُ البناء: إِحكامُه ورَفْعُه. قال: وقد يُسَمِّي بعض العرب الحَضَرَ شَيْداً. والمَشِيدُ: المبني بالشِّيد؛ وأَنشد: شادَه مَرْمَراً، وَجَلَّلَه كِلْـ ساً، فللطَّيْرِ في ذَراهُ وكُورُ قال أَبو عبيد: البناء المشَيَّد، بالتشديد، المطوّل. وقال الكسائي: المَشِيدُ للواحد، والمُشِيَّد للجمع؛ حكاه أَبو عبيد عنه؛ قال ابن سيده: والكسائي يجل عن هذا. غيره: المَشِيدُ المعمول بالشِّيد. قال الله تعالى: وقَصرٍ مَشيد. وقال سبحانه: في بروج مُشيَّدة؛ قال الفراء: يشدّد ما كان في جمع مثل قولك مررت بثياب مُصَبَّغة وكباش مُذَبَّحة، فجاز التشديد لأَن الفعل متفرق في جمع، فإِذا أَفردت الواحد من ذلك، فإِن كان الفعل يترددُ في الواحد ويكثر جاز فيه التشديد والتخفيف، مثل قولك مررت برجل مُشَجَّج وبثوب مُخَرَّق، وجاز التشديد لأَن الفعل قد تردَّد فيه وكَثُر. ويقال: مررت بكبش مذبوح، ولا تقل مُذَبَّح، فإِن الذبح لا يتردد كتردُّد التَّخَرُّق. وقوله: وقصر مشيد؛ يجوز فيه التشديد لأَن التشييد بناء والبناء يتطاول ويتردّد، ويقاس على هذا ما ورد. وحكى الجوهري أَيضاً قول الكسائي في أَن المَشيدَ للواحد والمُشَيَّد للجمع، وذكر قوله تعالى: وقصر مَشِيد للواحد، وبروج مُشَيَّدة للجمع؛ قال ابن بري: هذا وهمٌ من الجوهري على الكسائي لأَنه إِنما قال مُشَيَّدة، بالهاء، فأَما مُشَيَّد فهو من صفة الواحد وليس من صفة الجمع؛ قال: وقد غلط الكسائي في هذا القول فقيل المَشِيدُ المعمول بالشِّيد، وأَما المُشَيَّدُ فهو المطوّل؛ يقال: شَيَّدت البناء إِذا طوّلته؛ قال: فالمُشَيَّدَة على هذا جمع مَشِيد لا مُشَيَّد؛ قال: وهذا الذي ذكره الراد على الكسائي هو المعروف في اللغة؛ قال: وقد يتجه عندي قول الكسائي على مذهب من يرى أَن قولهم مُشَيَّدَة أَي مُجَصَّصَة بالشِّيد فيكون مُشَيَّدٌ ومَشِيدٌ بمعنًى، إِلا أَن مَشِيداً لا تدخله الهاء للجماعة فيقال قصور مَشيدة، وإِنما يقال قصور مُشَيَّدَة، فيكون من باب ما يستغني فيه عن اللفظة بغيرها، كاستغنائهم بتَرَك عن وَدَعَ، وكاستغنائهم عن واحدة المَخاضِ بقولهم خَلِفَة، فعلى هذا يتجه قول الكسائي.
: ( {التَّشْوِيدُ) ، أَهمله الجوهريّ، وَقَالَ اللَّيث، هُوَ (طُلوعُ الشَّمْسِ وارتفاعُها،} كالتَّشَوُّدِ) ، يُقَال {شَوَّدَت الشَّمس، إِذا ارتفَعَتْ، (أَو) هُوَ تَصْحِيف، و (الصَّوَاب بالذَّال) الْمُعْجَمَة. قَالَه أَبو مَنْصُور.
: (} شادَ الحائِطَ {يَشِيدُهُ) } شَيْداً: (طَلَاه {بالشِّيدِ) ، بِالْكَسْرِ (وَهُوَ: مَا طُلِيَ بِهِ حائِطٌ من جِصَ ونحوِه) ، كَمَا فِي (الْكِفَايَة) وَغَيره (وقولُ الجوهريِّ: من طِينٍ) ، وَفِي بعض النّسخ: من جِصّ (أَو بَلاطٍ، بالباءِ) الموحّدةِ، (غَلَطٌ. وَالصَّوَاب: ملَاط، بِالْمِيم، لأَنَّ البَلاطَ حِجارةٌ لَا يُطْلَى بهَا، وإِنما يُطْلَى بالملَاطِ وَهُوَ الطِّينُ) . قَالَ شَيخُنا: وَقد يُقَال: إِن الباءَ فِي بَلَاط بدلٌ من الْمِيم، أَو قَصَدَ أَن البَلَاطَ الّذي هُوَ الحِجَارةُ يُطْلَى بِهِ بعْد حَرْقِهِ وصَيرورته جِصًّا، والجِصُّ هُوَ الْمَنْصُوص على أَنه} يُشادُ بِه ويُطْلَى، وَبَاب المجز وَاسع، فَلَا غلط حينئذٍ. انْتهى. قلت: فَيكون عطفُ البَلاطِ على الجصِّ على النُّسْخَة الثَّانِيَة، بِهَذَا الْمَعْنى، من بَاب عطف الشيءِ على نفْسِهِ، كَمَا هُوَ ظَاهر. ( {والمَشِيد) ، على وزْن أَمِير: (المعمولُ بِهِ) ، أَي} بالشِّيدِ، قَالَ اللهُ تَعَالَى: {وَقَصْرٍ {مَّشِيدٍ} (الْحَج: 45) . وَقَالَ تَعَالَى: {فِى بُرُوجٍ} مُّشَيَّدَةٍ} (النِّسَاء: 78) . وَقَالَ الشَّاعِر: {شادَهُ مَرْمَراً وجَلَّلَهُ كِلْس اً فلِلطَّيرِ فِي ذُرَاهُ وُكُورُ (و) البناءُ} المُشَيَّد (كمُؤَيَّدٍ: المُطَوَّلُ) ، قَالَه أَبو عُبَيْد، (وَقَول الجَوْهرِيّ) ، نقلا عَن الكسائيّ، فِيمَا رَوَاهُ عَنهُ أَبو عُبَيْدٍ. فِي أَن {المَشِيد للوَاحِدِ، و (} المُشَيَّد) بِالتَّشْدِيدِ (للجَمْع غَلَطُ) ووَهَمٌ من الجوهَرِيِّ على الكسائيِّ. (وإِنَّمَا) الَّذِي قَالَه الكسائيُّ أَنَّ (! المُشَيَّدَةَ) ، بالهاءِ مَعَ التَّشْدِيد، (جمعُ {المُشَيَّد) بِغَيْر هاءِ، فأَمَّا} مَشِيدٌ، كأَمِيرٍ فَهُوَ منصِفة الْوَاحِد، وَلَيْسَ من صفَة الجمْع. هاكذا نصُّ عبارةِ ابْن بَرِّيّ فِي حَوَاشِيه، قَالَ: وَقد غَلِط الكِسائِيُّ فِي هاذا القَوْلِ، فَقيل: المَشِيد: المعمولُ {بالشِّيد، وأَما} المُشَيَّد فَهُوَ المُطَوَّل. قَالَ {فالمُشَيَّدةُ على هاذا جمْعُ مَشِيدٍ لَا مشَيَّد: قَالَ ابْن سَيّده: والكسائيُّ يَجِلُّ عَن هَذَا. قَالَ الأَزهريّ: وهاذا الَّذِي ذكرَه الرادُّ على الكسائيّ هُوَ المعروفُ فِي اللُّغَة. قَالَ: وَيَتَّجِه عِنْدِي قَوْلُ الكِسَائيِّ على مَذْهَب مَن يَرى أَنَّ قولَهُم:} مُشَيدة: مُجَصَّصة {بالشِّيد، فَيكون} مُشَيَّدٌ {وَمشِيدٌ بِمَعْنى، إِلَّا أَنَّ} مَشِيداً لَا تَدخلُه الهاءُ للجماعةِ فيقالَ قُصُورُ {مَشِيدةٌ، وإِنَّمَا يقالُ: قُصورٌ} مُشَيَّدَةٌ، فَيكون من بَاب مَا يُسْتَغْنَى فِيهِ عَن اللَّفْظَة بغيرِها، كاستغنائِهم بتَرَك عَن وَدَعَ، وكاستغنائهم عَن واحِدةِ المَخَاضِ بقَوْلهمْ: خَلِفَة، فعلَى هاذا يَتَّجِهُ قولُ الكسائيّ. وَقَالَ الفرّاءُ: يشدَّد مَا كَانَ فِي جَمْعٍ، مثل قَوْلك: مَرَرْت بثيابٍ مُصَبَّغة، وكِباش مُذَبَّحةٍ، فَجَاز التَّشْدِيد، لأَن الْفِعْل مُتَفَرِّقٌ فِي جَمْعٍ، فإِذا أَفْردتَ الواحِدَ من ذالِك، فإِن كَانَ الفعلُ يَتردَّد فِي الواحِدِ ويكثُر، جَازَ فِيهِ التشديدُ والتخفيفُ، مثل قَوْلك: مَرَرْت برجلٍ مشَجَّجٍ، وبثَوبٍ مُخَرَّقٍ، وَجَاز التشديدُ، لأَن الفعلَ قد تَردَّد فِيهِ وكَثُرَ، وَيُقَال. مَررْت بكبْش مَذْبُوحٍ، وَلَا تقل: مُذَبَّح. فإِن الذَّبْح لَا يَتردَّدُ كتَرَدُّد التَّخَرُّقِ. وَقَوله: (وقَصْر مَشِيد) يجوز فِيهِ التشديدُ، لأَن التَّشْيِيد بِنَاءٌ، والبِنَاءُ يَتطاوَلُ ويَتَرَدَّدُ. ويُقَاسُ على هاذا مَا ورد. كَذَا فِي اللِّسَان. (و) مِنَ المَجَازِ: (! الإِشادةُ: رَفْعُ الصَّوتِ بِمَا يَكْرَهُ) صاحِبُه، وَهُوَ شِبه التَّنْدِيد: كَمَا قالَهُ اللَّيْثُ. وَيُقَال: {أَشادَ بذِكْرِه، فِي الخَيْر والشّرّ، والمدْح والذَّمّ، إِذا شَهَّره ورَفَعَه. وأَفردَ بِهِ الجوهريُّ الخَيْرَ فَقَالَ: أَشادَ بِذِكْرِه، أَي رَفَعَ من قَدْرِهِ. وَفِي الحَدِيث: (مَن أَشَادَ على مُسْلِمٍ عَوْرَةً يَشِينُه بهَا بغَيْرِ حَقَ شانَهُ اللهُ يَومَ القِيَامَة) . وَيُقَال:} أَشادَه وأَشَادَ بِه، إِذا أَشاعَه ورَفَع ذِكْرَه، من {أَشَدتُ البُنْيَانَ فَهُوَ} مُشادٌ، {وشَيَّدْته، إِذا طَوَّلْته، فاستْعِير لرفْع صَوتِكَ بِمَا يَكْرَهُه صاحِبُك. (و) من الْمجَاز أَيضاً: الابشادة: (تَعْرِيفُ الضَّالَّةِ) ، يُقَال: أَشادَ بالضَّالَّةِ) : عَرَّفَ. .} وأَشَدْتُ بهَا عَرَّفْتُهَا، وأَشَدت بالشَّيءِ: عَرَّفْتُه. وَقَالَ الأَصمعيُّ، كُلُّ شيْءٍ رَفَعْتَ بِهِ صَوْتَك، فقد {أَشَدْتَ بِهِ، ضالَّةً كَانَت أَو غير ذالك (و) الإِشادة (الإِهلاكُ) ، وَهُوَ مَجاز مستعارٌ من التَّنْدِيدِ، على المُبَالغة. (} والشِّيادُ) ، بِالْكَسْرِ (الدُّعاءُ بالإِبلِ) ، وَهُوَ رَفْعُ الصَّوْت بهِ، مأْخوذٌ من كَلَام الأَصمعيّ. (و) {الشِّيَادُ: (دَلْكُ الطِّيبه بالجِلْدِ،} كالتَّشَيُّد) ، وَفِي بعض النّسخ: كالتَّشْيِيد. ( {وشاد) الرَّجلُ (} يَشِيد) ! شَيْداً، إِذا (هَلَكَ) ، نقلَه الصاغَانيّ. (فصل الصَّاد) الْمُهْملَة مَعَ الدَّال)
ـ شادَ الحائِطَ يَشِيدُهُ: طَلاهُ ـ بالشِّيدِ، وهو: ما طُلِيَ به حائِطٌ من جِصٍّ ونَحْوِهِ، وقولُ الجوهريِّ: من طِينٍ أو بَلاطٍ بالباء، غَلَطٌ، والصَّوابُ: مِلاطٍ بالميم، لأنَّ البَلاطَ حِجارَةٌ لا يُطْلى بها، وإنما يُطْلى بالمِلاطِ، وهو الطِّين. ـ والمَشيدُ: المَعْمولُ به. وكمُؤَيَّدٍ: المُطَوَّلُ. ـ وقولُ الجوهريِّ: المُشَيَّدُ للجَمْعِ، غَلَطٌ، ـ وإنما المُشَيَّدَةُ: جَمْعُ المُشَيَّدِ. ـ والإِشادَةُ: رَفْعُ الصَّوْتِ بالسَّيِّئِ، وتَعْريفُ الضَّالَّةِ، والإِهْلاكُ. ـ والشِّيادُ: الدُّعاءُ بالإِبِلِ، ودَلْكُ الطِّيبِ بالجِلْدِ، كالتَّشْييدِ. ـ وشادَ يَشيدُ: هَلَكَ.
أشادَ البناءَ : أعلاهُ.|أشادَ بالشيء: رَفَعَ به صوتَه، وبِذكره: أثنى عليه.|أشادَ عليه: شَهَّرَ به.|أشادَ بالشيء: نَوِّه به،
الشِّيدُ : كلُّ ما طلي به البناءُ من جص ونحوه.
(فعل: ثلاثي متعد).| شِدْتُ، أشِيدُ، شِدْ، مصدر شَيْدٌ.|1- شَادَ البِنَاءَ : بَنَاهُ، رَفَعُه، أعْلاَهُ.|2- شَادَ الجِدَارَ : طَلاَهُ بِالشِّيدِ.
1- أشاد البناء : أعلاه|2- أشاد به أو بذكره : أثنى عليه|3- أشاد بالشيء : رفع به صوته|4- أشاد بالشيء : نوه به|5- أشاد المغني : رفع صوته بالغناء|6- أشاد عليه : أذاع عنه مكروها وكشفه للناس|7- أشاده : أهلكه|8- أشاد بالضالة : وجدها بعد ضياع
1- ما طلي به الحائط من جص أو نحوه
ش ي د: (الشِّيدُ) بِالْكَسْرِ كُلُّ شَيْءٍ طَلَيْتَ بِهِ الْحَائِطَ مِنْ جَصٍّ أَوْ بَلَاطٍ. وَ (شَادَهُ) جَصَّصَهُ مِنْ بَابِ بَاعَ. وَ (الْمَشِيدُ) بِالتَّخْفِيفِ الْمَعْمُولُ بِالشِّيدِ. وَ (الْمُشَيَّدُ) بِالتَّشْدِيدِ الْمُطَوَّلُ. وَقَالَ الْكِسَائِيُّ: الْمَشِيدُ لِلْوَاحِدِ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَقَصْرٍ مَشِيدٍ} [الحج: 45] ، وَ (الْمُشَيَّدُ) لِلْجَمْعِ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ} [النساء: 78] .
شيَّدَ يُشيِّد ، تشييدًا ، فهو مُشيِّد ، والمفعول مُشَيَّد | • شيَّد البناءَ شادَه، رفعه وأعلاه :-شيَّد نُصُبًا تذكاريًّا/ القصرَ/ مجدَه، - شيّد خزّانًا على النهر، - {أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ}: محكمة، محصَّنة.
شائد :اسم فاعل من شادَ.
شادَّ / شادَّ في يشادّ ، شادِدْ / شادَّ ، مُشادّةً وشِدادًا ، فهو مُشادّ ، والمفعول مُشادّ | • شادَّ فلانًا غالبه :-شادّ منافِسَه |• مشادَّة كلاميّة: مُشاحنة. |• شادَّ الأمرَ/ شادَّ في الأمر: بالغ فيه ولم يخفِّف :-وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إلاَّ غَلَبَهُ [حديث] .
شَيْد :مصدر شادَ.
بالكسر الشيد، : كلّ شيءطليْت به الحائط من جصّ أو ملاط؛ وبالفتح المصدر. تقول: شاده يشيده شيْدا: جصّصه. والمشيد: المعمول بالشيد. والمشيّد، بالتشديد: المطوّل. وقال الكسائي: المشيد للواحد من قوله تعالى: " وقصْ ر مشيد " ، والمشيّد للجمع، من قوله: " في برو ج مشيّدة " . والإشادة: رفْع الصوت بالشيء. وأشادبذكره، أي رفع من قدره. قال أبو عمرو: قال العبْسيّ:أشدْت بالشيء: عرّفْته.
-
-
-

الأكثر بحثاً

اعرف أكثر

فهرس المعاجم

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"