المعاجم

البَعاعُ: الجَهازُ والمَتاعُ. أَلقى بَعَعَه وبَعاعَه أَي ثِقَلَه ونفْسَه، وقيل: بَعاعُه مَتاعُه وجَهازُه. والبَعاعُ: ثِقَلُ السحاب من الماء. أَلقتِ السحابةُ بَعاعَها أَي ماءَها وثِقَلَ مطرِها؛ قال امرؤُ القيس: وأَلقَى بصَحْراء الغَبِيطِ بَعاعَه، نُزولَ اليَماني ذي العِيابِ المُخَوَّلِ وبَعَّ السحابُ يَبِعُّ بَعًّا وبَعاعاً: أَلَحَّ بِمَطَرِه. وبَعَّ المطرُ من السحابِ: خرج. والبَعاعُ: ما بعَّ من المطر؛ قال ابن مقبل يذكر الغيث: فأَلقَى بشَرْجٍ والصَّرِيفِ بَعاعَه، ثِقالٌ رَواياه مِن المُزْنِ دُلَّحُ والبَعْبَعُ: صوت الماء المتَدارِكِ، قال الأَزهري: كأَنه أَراد حكاية صوته إِذا خرج من الإِناء ونحو ذلك. وبَعَّ الماءَ بَعًّا إِذا صَبَّه؛ ومنه الحديث: أَخذها فبعَّها في البَطْحاء، يعني الخمر صبَّها صبًّا. والبَعاعُ: شدَّة المطر، ومنهم من يَرويها بالثاء المثلثة من ثَعَّ يَثِعُّ إِذا تَقَيَّأَ أَي قذَفَها في البَطْحاء؛ ومنه حديث عليّ، رضي الله عنه: أَلقت السحابُ بَعاعَ ما استقَلَّت به من الحِمْل. ويقال: أَتيته في عَبْعَبِ شبابه وبَعْبَعِ شبابه وعِهِبَّى شبابه. وأَخرجت الأَرض بَعاعَها إِذا أَنبتت أَنواع العُشب أَيام الربيع. والبَعابِعَةُ: الصَّعالِيكُ الذين لا مال لهم ولا ضَيْعةَ. والبُعَّةُ من أَولاد الإِبل: الذي يُولَدُ بين الرُّبَعِ والهُبَعِ. والبَعْبَعةُ: حكاية بعض الأَصوات، وقيل: هو تَتابُع الكلام في عَجَلةٍ.
نَبَعَ الماءُ ونبِعَ ونَبْعَ؛ عن اللحياني، يَنْبِعُ وينْبَعُ ويَنْبُع؛ الأَخيرة عن اللحياني، نَبْعاً ونُبُوعاً: تَفعَّر، وقيل: خرج من العين، ولذلك سميت العين يَنْبُوعاً؛ قال الأَزهري: هو يفعول من نَبَعَ الماء إِذا جرى من العين وجمعه يَنابِيعُ، وبناحية الحجاز عين ماء يقال لها يَنْبُعُ تَسْقِي نخيلاً لآلِ عليّ بن أَبي طالب، رضي الله عنه؛ فأَمّا قول عنترة: يَنْباعُ من ذِفْرَى غَضُوبٍ جَسْرةٍ زَيّافةٍ، مِثْلِ الفَنِيقِ المُقْرَمِ فإِنما أَراد ينْبَع فأَشْبع فتحة الباء للضرورة فنشأَت بعدها أَلف، فإِن سأَل سائل فقال: إِذا كان يَنْباعُ إِنما هو إِشباع فتحة باء يَنْبَعُ فما تقول في ينباع هذه اللفظة إِذا سميت بها رجلاً أَتصرفه معرفة أَم لا؟ فالجواب أَن سبيله أَن لا يُصرف معرفة، وذلك أَنه وإِن كان أَصله يَنْبَعُ فنقل إِلى يَنْباعُ فإِنه بعد النقل قد أَشبه مثالاً آخر من الفعل، وهو يَنْفَعِلُ مثل يَنْقادُ ويَنْحازُ، فكما أَنك لو سميت رجلاً يَنْقادُ أَو يَنْحازُ لما صرفته فكذلك ينباع، وإِن كان قد فُقِدُ لفظ يَنْبَعُ وهو يَفْعَلُ فقد صار إِلى ينباع الذي هو بوزن ينحاز، فإِن قلت: إِنْ ينباع يَفْعالُ ويَنْحازُ يَنْفَعِلُ، وأَصله يَنْحَوِزُ، فكيف يجوز أَن يشبه أَلف يَفْعالُ بعين يَنْفَعِلُ؟ فالجواب أَنه إِنما شبهناه بها تشبيهاً لفظيّاً فساغ لنا ذلك ولم نشبهه تشبيهاً معنوياً فبفسد علينا ذلك، على أَن الأصمعي قد ذهب في ينباع إِلى أَنه ينفعل، قال: ويقال انْباعَ الشجاعُ يَنباعُ انبياعاً إِذا تحرك من الصف ماضياً، فهذا ينفعل لا محالة لأَجل ماضيه ومصدره لأَن انْباعَ لا يكون إِلا انْفَعَلَ، والانْبِياعُ لا يكون إِلاَّ انْفِعالاً؛ أَنشد الأَصمعي: يُطْرِقُ حِلْماً وأَناةً مَعاً، ثُمَّتَ يَنْباعُ انْبِياعَ الشُّجاع ويَنْبُوعُه: مُفَجَّرُه. والينْبُوعُ: الجَدْوَلُ الكثير الماء، وكذلك العين؛ ومنه قوله تعالى: حتى تَفْجُرَ لنا من الأَرض يَنْبوعاً، والجمع اليَنابِيعُ؛ وقول أَبي ذؤيب: ذَكَرَ الوُرُود بها، وساقى أَمرُه سَوْماً، وأَقْبَل حَيْنُه يَتَنَبَّعُ والنَّبْعُ: شجر، زاد الأَزهريّ: من أَشجار الجبالِ تتخذ منه القِسِيُّ. وفي الحديث ذكر النَّبْعِ، قيل: كان شجراً يطول ويَعْلُو فدَعا النبي، صلى الله عليه وسلم، فقال: لا أَطالَك أَللهُ من عُودٍ فلم يَطُلْ بَعْدُ؛ قال الشماخ: كأَنَّها، وقد بَراها الإِخْماسْ ودَلَجُ الليْلِ وهادٍ قَيّاسْ، شَرائِجُ النَّبْعِ بَراها القَوّاسْ قال: وربما اقْتُدِحَ به، الواحدة نَبْعة؛ قال الأَعشى: ولو رُمْت في ظُلْمةٍ قادِحاً حَصاةً بنَبْعٍ لأَوْرَيْت نارا يعني أَنه مُؤَتًّى له حتى لو قَدَحَ حصاةً بنَبْعٍ لأَوْرَى له، وذلك ما لا يتأَتّى لأَحد، وجعل النبْعَ مثلاً في قِلّة النار؛ حكاه أَبو حنيفة؛ وقال مرة: النبْعُ شجر أَصفرُ العُود رَزِينُه ثقيلُه في اليد وإِذا تقادم احْمَرَّ، قال: وكل القِسِيِّ إِذا ضُمَّت إِلى قوس النْبعِ كَرَمَتْها قوْسُ النبعِ لأَنها أَجمع القِسِيِّ للأَرْزِ واللِّين، يعين بالأَرْزِ الشدّةَ، قال: ولا يكون العود كريماً حتى يكون كذلك، ومن أَغصانه تتخذ السِّهامُ؛ قال دريد بن الصمّة: وأَصْفَر من قِداحِ النبْعِ فرْع، به عَلَمانِ من عَقَبٍ وضَرْسِ يقول: إِنه بُرِيَ من فرْعِ الغُصْنِ ليس بِفِلْقٍ. المبرد: النبْعُ والشَّوْحَطُ والشَّرْيانُ شجرة واحدة ولكنها تختلف أَسماؤها لاختلاف منابِتها وتكرم على ذلك، فما كان منها في قُلّةِ الجبَلِ فهو النبْعُ، وما كان في سَفْحه فهو الشَّرْيان،وما كان في الحَضِيضِ فهو الشَّوْحَطُ، والنبع لا نار فيه ولذلك يضرب به المثل فيقال: لو اقْتَدَحَ فلان بالنبْعِ لأَوْرَى ناراً إِذا وصف بجَوْدةِ الرأْي والحِذْق بالأُمور؛ وقال الشاعر يفضل قوس النبع على قوس الشوحط والشريان: وكيفَ تَخافُ القومَ، أُمُّكَ هابِلٌ، وعِنْدَكَ قوْسٌ فارِجٌ وجَفِيرُ من النبْعِ لا شَرْيانةٌ مُسْتَحِيلةٌ، ولا شَوْحَطٌ عند اللِّقاءِ غَرُورُ والنَّبَّاعةُ: الرّمّاعةُ من رأْسِ الصبيِّ قبل أَن تَشْتَدَّ، فإِذا اشْتَدَّت فهي اليافُوخُ. ويَنْبُع: موضع بين مكةَ والمدينةِ؛ قال كثيِّر: ومَرَّ فأَرْوَى يَنْبُعاً فجُنُوبَه، وقد جِيدَ منه جَيْدَةٌ فَعَباثِرُ ونُبايِعُ: اسم مكانٍ أَو جَبل أَوْ وادٍ في بلاد هذيل؛ ذكره أَبو ذؤيب فقال: وكأَنَّها بالجِزْعِ جِزْعِ نُبايِعٍ، وأُولاتِ ذِي العَرْجاءِ، نَهْبٌ مُجْمَعُ ويجمع على نُبايِعاتٍ. قال ابن بري: حكى المفضل فيه الياء قبل النون، وروى غيره نُبايِع كما ذهب إِليه ابن القطاع. ويُنابِعا مضموم الأَوّل مقصور: مكانٌ، فإِذا فتح أَوّله مُدّ، هذا قول كراع، وحكى غيره فيه المدّ مع الضم. ونَبايِعات: اسم مكان. ويُنابِعات أَيضاً، بضم أَوَّله، قال أَبو بكر: وهو مثال لم يذكره سيبويه، وأَما ابن جني فجعله رباعيّاً، وقال: ما أَظرَفَ بأَبي بكر أَنْ أَوْرَدَه على أَنه أَحد الفوائت، أَلا يَعْلَمُ أَن سيبويه قال: ويكون على يَفاعِلَ نحو اليَحامِدِ واليَرامِعِ؟ فأَما إِلْحاق عَلَمِ التأْنيث والجمع به فزائِدٌ على المثال غير مُحْتَسَبٍ به، وإِن رواه راوٍ نُبايِعات فنُبايِعُ نُفاعِلُ كنُضارِبُ ونُقاتِلُ، نُقِلَ وجُمِعَ وكذلك يُنابِعاوات. ونَوابِعُ البعير: المواضعُ التي يَسِيلُ منها عَرَقُه. قال ابن بري: والنَّبِيعُ أَيضاً العَرَقُ؛ قال المرار: تَرى بِلِحَى جَماجِمها نَبِيعا وذكر الجوهري في هذه الترجمة عن الأَصمعي قال: يقال قد انْباعَ فلان علينا بالكلام أَي انْبَعَثَ. وفي المثل: مُخْرَنْبِقٌ ليَنباعَ أَي ساكِتٌ ليَنْبَعِثَ ومُطْرِقٌ ليَنْثالَ. قال الشيخ ابن بري: انْباعَ حقه أَن يذكره في فصل بوعَ لأَنه انفعل من باعَ الفرسُ يَبُوعُ إِذا انْبَسَطَ في جَرْيِه، وقد ذكرناه نحن في موضعه من ترجمة بوع. والنَّبَّاعةُ: الاسْتُ، يقال: كَذَبَتْ نَبّاعَتُك إِذا رَدَمَ، ويقال بالغين المعجمة أَيضاً.
ـ نبَعَ الماءُ يَنْبُعُ، مُثَلَّثَةً، نَبْعاً ونُبُوعاً: خَرَجَ من العَينِ. ـ واليَنْبُوعُ: العَيْنُ، أو الجَدْوَلُ الكثيرُ الماءِ. ـ ويَنْبُعُ، كيَنْصُرُ: حِصْنٌ له عُيُونٌ، ونَخيلٌ وزُرُوعٌ بطريقِ حاجِّ مِصْرَ. ـ ونُبايعُ، أو نُبايِعاتٌ: وادٍ، أو جبلٌ. ـ وكزُبَيْرٍ: ع. ـ والنَبْعَةُ، والنُّبَيْعَةُ، كجُهَيْنَةَ: مَوْضِعانِ بعَرَفاتٍ. ـ ونابعٌ: ع بالمدينةِ. ـ ونَوابِعُ البعيرِ: مَسايِلُ عَرَقه. ـ والنَّبْعُ: شجرٌ للقِسِيِّ وللسِهامِ، يَنْبُتُ في قُلَّةِ الجبلِ، والنابتُ منه في السَّفْحِ: الشِرْيانُ، وفي الحَضيضِ: الشَّوْحَطُ. ـ وقَوْلُهُم: "لَوِ اقْتَدَحَ بالنَّبْعِ لأوْرَى ناراً " : مَثَلٌ في جَوْدَةِ الرَّأْيِ، لأنه لا نار فيه. ـ والنَّبَّاعةُ: الاسْتُ. ـ وانْباعَ: في: ب و ع، ووَهِمَ مَن ذَكَرَه هنا. ـ وتَنَبَّعَ الماءُ: جاءَ قليلاً قليلاً.
أبْتَعُ : يُقال: رُسْغٌ أبْتَعُ: مُمْتَل.|أبْتَعُ كلمة يؤكَّد بها بعد أجْمَع. يقال: جاءَ القوم كلُّهم أجْمَعُون أبْتَعون، والنساءُ كُلُّهُنَّ جُمَعُ بُتَعُ، والقَبيلةُ كلُّها جَمعاءُ بَتْعاء.
اليَنْبُوعُ : عَيْنُ الماء. والجمع : ينابيعُ.، وفي التنزيل العزيز: الإسراء آية 90وَقَالُوا لَن نُؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأرْضِ يَنْبُوعًا) ) . يقال: فجَّر الله ينابيعَ الحكمةِ على لسانه.
(الْمَرَّةُ مِنَ النَّبْعِ).|-مِثْلُ نَبْعَةٍ انْبَثَقَتْ هَادِرَةً : دَفْقَةٍ...
1- الباعة من الدار : ساحتها ، باحتها
1- « نوابع الجمل » : مسايل عرقه
ن ب ع: (نَبَعَ) الْمَاءُ خَرَجَ مِنْ بَابِ قَطَعَ وَ (نَبَعَ) يَنْبِعُ بِالْكَسْرِ (نَبَاعًا) بِفَتْحِ الْبَاءِ لُغَةٌ أَيْضًا نَقَلَ فِعْلَهَا الْأَزْهَرِيُّ وَمَصْدَرَهَا غَيْرُهُ. وَ (الْيَنْبُوعُ) عَيْنُ الْمَاءِ وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى {حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْأَرْضِ يَنْبُوعًا} [الإسراء: 90] وَالْجَمْعُ (الْيَنَابِيعُ) . وَ (النَّبْعُ) شَجَرٌ تُتَّخَذُ مِنْهُ -[304]- الْقِسِيُّ وَتُتَّخَذُ مِنْ أَغْصَانِهِ الْسِّهَامُ الْوَاحِدَةُ (نَبْعَةٌ) وَ (يَنْبُعُ) بَلَدٌ.
تتابعَ يَتتابَع ، تتابُعًا ، فهو مُتتابِع | • تتابع المطرُ توالى واستمرّ :-تتابعت الأيّامُ والفصولُ/ الأخبارُ/ الحوادث، - تتابُع الزّائرين، - {فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ} |• بالتَّتابع/ على التَّتابع: على التوالي، بصورة متتالية.
تنبَّعَ يتنبَّع ، تنبُّعًا ، فهو مُتنبِّع | • تنبَّع الماءُ ونحوُه خرج قليلاً قليلاً :-تنبّع الماءُ من الأرض/ العرقُ من جبينه.
نَبْع2، مفرد نَبْعة: (النبات) شجر تُتَّخذ منه القسيّ، ومن أغصانه السِّهام.
البعاع: الجهاز والمتاع. وبعاع السّحاب: ثقله بالمطر؛ ومنه قول امرئ القيس: وألقى بصحراء الغبيط بعاعه ... نزول اليماني بالعياب المثقّل
نبع الماء ينْبع وينْبع وينْبع نبْعا ونبوعا: خرج من العين. والينْبوع: عين الماء، ومنه قوله تعالى: " حتّى تفْجر لنا من الأرض ينْبوعا " ، والجمع الينابيع. ونوابع البعير: المواضع التي يسيل منها عرقه. قال الأصمعي: يقال قد انبْاع علينا فلان بالكلام، أي انبعث. وفي المثل: " مخْرنْبق لينباع " ، أي ساكت لينْبعث، ومطرق لينثال. والنبْع: شجر تتّخذ منه القسيّ. الواحدة: نبْعة، وتتّخذ من أغصاﻧﻬا السهام. والنبّاعة: الاست. يقال: كذبت نبّاعتك، إذا ردم. وبالغين المعجمة أيضا.
مصب, إئتلاف, إجتماع, إلتئام, إندماج, إنضمام, ائتلاف, التحام, تحام, دفق, فاض, نضح, إبادة, إبادة, إماتة, إهلاك, اندثار, رقاد, زوال, فناء, قتل, موت, هلاك, هلاك, غار, غاض, أحجم, إمتنع, إنحبس, انقطع, تغلغل, توقف, حبس, دخل, زجر, كف, كف عن الجري, نفذ, مصب, جزء, غصن, فرع
مصدر, باعث, سبب, مبعث, معين, منبع, منبت, نبع, ينبوع, نبط, تحرك, تقلقل, جلأ, خرج, نبع, سرب, إنسكب, إنصب, رشح, سال, سح, سكب, قطر, نبع, نتح, ندي, نز, نضح, وكف, نبع, مصدر, معين, ينبوع, خرج, أجلى, إبتعد, إنبثق, إنبجس, إنفجر, برض-الماء-, بزغ, جلأ, سال, شرد, طلع, نأى, نبا, نبط, نبع, ينبوع, مصدر, معين, نبع, وكف, إنسكب, إنصب, إنهل, إنهمل, سال, سال, سجم, سح, سرب, سكب, فاض, قطر, لبث, نبع, هراق, إنفجر, أراق, إنبثق, إنبجس, انبجس, تدفق, خرج, دفق, سال, فاض, نبع, هراق, نبع, أراق, إنسكب, إنصب, إنفجر, جلأ, خرج, دفق, سال, سال, سح, سرب, سكب, فاض, قطر, نبط, معين, مصدر, نبع, ينبوع
-

الأكثر بحثاً

اعرف أكثر

فهرس المعاجم

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"