المعاجم

جَفَأَ الرَّجلَ جَفْأً: صَرَعه، وفي التهذيب: اقتَلَعه وذَهَب به الأَرضَ. وأَجْفَأَ به: طَرَحه. وجَفَأَ به الأَرضَ: ضَرَبها به. وجَفَأَ البُرْمةَ في القَصْعةِ جَفْأً: أَكْفأَها، أَو أَمالها فَصَبَّ ما فيها، ولا تقل أَجْفَأْتُها. وفي الحديث: فاجْفَؤُوا القُدورَ بما فيها، والمعروف بغير أَلف؛ وقال الجوهري: هي لغة مجهولة؛ وقال الراجز: جَفْؤُكَ ذا قِدْرِكَ للضِّيفانِ، جَفْأً على الرُّغْفانِ في الجِفانِ خَيْرٌ مِن العَكِيسِ بالأَلْبانِ وفي حديث خيبر: أَنه حَرَّمَ الحُمُرَ الأَهْلية، فجَفَؤُوا القُدورَ أَي فَرَّغُوها وقَلَبُوها؛ وروي: فأَجْفَؤُوا، وهي لغة فيه قليلة مثل كَفَؤُوا وأَكْفَؤُوا. وجَفَأَ الوادِي غُثاءَهُ يَجْفَأُ جَفْأً: رَمَى بالزَّبَدِ والقَذَى، وكذلك جَفَأَتِ الِقدْرُ: رَمَت بزَبَدِها عند الغَلَيانِ، وأَجْفَأَتْ به وأَجْفَأَتْه. واسم الزَّبَدِ: الجُفاء. وفي حديث جرير: خَلَقَ اللّهُ الأَرضَ السُّفْلى من الزَّبَدِ الجُفاء أَي مِن زَبَدٍ اجتمع للماء. يقال: جَفَأَ الوادي جَفْأً: إِذا رَمَى بالزَّبَد والقَذَى. وفي التنزيل: فأَمّا الزَّبَدُ فيَذْهَبُ جُفَاءً، أَي باطلاً. قال الفرَّاء: أَصله الهمزة، أَو الجُفاء ما نَفاه السيل. والجُفاء: الباطلُ أَيضاً. وجفأَ الواديَ: مَسَحَ غُثاءَه. وقيل: الجُفاء كما يقال الغُثاء. وكلُّ مصدرٍ اجتمع بعضُه إِلى بعض مثلُ القُماشِ والدُّقاقِ والحُطامِ مصدرٌ يكون في مذهبِ اسمٍ على المعنى كما كان العَطاء اسماً للاعطاء، كذلك القُماش لو أَردتَ مصدر قَمَشْته قَمْشاً. الزجاج: موضع قوله جُفاء نَصْب على الحال. وفي حديث البَراء رضي اللّه عنه يوم حُنَيْن: انْطَلَق جُفاءٌ مِن الناس <ص:50> إِلى هذا الحيِّ مِن هوازِنَ، أَراد: سَرَعانَ الناسِ وأَوائلهم، شبَّهَهم بجُفاء السَّيْل. قال ابن الأَثير: هكذا جاء في كتاب الهروي، والذي قرأْناه في البخاري ومسلم: انْطَلَق أَخِفَّاءُ من الناسِ، جمع خَفِيفٍ. وفي كتاب الترمذي: سَرَعانُ الناس. ابن السكيت: الجُفاءُ: ما جَفَأَه الوادي: إِذا رَمَى به، وجَفَأْتُ الغُثاء عن الوادي وجَفَأْتُ القِدْرَ أَي مَسَحْتُ زَبَدها الذي فَوْقَها من غَلْيِها، فإِذا أَمَرْت قلت: اجْفَأْها. ويقال: أَجْفَأَتِ القِدْرُ إِذا عَلا زَبَدُها. وتصغير الجُفاء: جُفَيءٌ، وتصغير الغُثاء: غُثَيٌّ بلا همز. وجَفَأَ البابَ جَفْأً وأَجْفَأَه: أَغْلَقَه. وفي التهذيب: فَتَحه. وجَفأَ البقلَ والشجرَ يَجْفَؤُه جَفْأً واجْتَفَأَهُ: قَلَعَه من أَصْله. قال أَبو عبيد: سُئل بعضُ الأَعراب عن قوله صلى اللّه عليه وسلم: مَتى تحِلُّ لنَا الـمَيْتَة؟ فقال: ما لم تَجْتَفِئوا. يقال اجْتَفأَ الشيء: اقْتَلَعه ثمَّ رَمَى به. وفي النهاية: ما لم تَجْتَفِئوا بَقْلاً وتَرْمُوا به، مِنْ جَفَأَتِ القِدْرُ إِذا رمت بما يجتمع على رأْسِها من الزَّبد والوَسَخِ. وقيل: جَفَأَ النبتَ واجْتَفأَه: جَزَّه، عن ابن الاعرابي.
جَفَا الشيءُ يَجْفُو جَفَاءً وتَجافَى: لَمْ يلزم مكانَه، كالسَّرْجِ يَجْفُو عن الظَّهْر وكالجَنْب يَجْفُو عن الفِراشِ؛ قال الشاعر:إِنَّ جَنْبي عن الفِراش لَنابِ، كتَجافِي الأَسَرِّ فَوْقَ الظِّرابِ والحُجَّةُ في أَن الجَفاءَ يكون لازماً مثل تَجافَى قولُ العجاج يصف ثوراً وحشيّاً: وشَجَرَ الهُدَّابَ عَنْه فَجَفَا يقول: رفع هُدْب الأَرْطى بقَرْنه حتى تجافى عنه. وأَجْفَيْتُه أَنا: أَنزلته عن مكانه؛ قال: تَمُدُّ بالأَعْناق أَو نتَلْوِيها وتَشْتَكي لَوْ أَنَّنا نُشْكِيها مَسَّ حَوايانا فَلم نُجْفِيها أَي فلَمَّا نرفع الحَوِيَّة عن ظهرها. وجَفَا جنْبُه عن الفراش وتَجافَى: نَبَا عنه ولم يطمئنّ عليه. وجافَيْت جَنْبي عن الفراش فتَجافى، وأَجْفَيْت القَتَب عن ظهر البعير فَجَفا، وجَفَا السرجُ عن ظهر الفرس وأَجْفَيْته أَنا إِذا رفعته عنه، وجافاه عنه فتَجافى. وتَجافَى جَنْبُه عن الفراش أَي نَبَا، واسْتجفاه أَي عدّه جافياً. وفي التنزيل: تَتَجافى جُنُوبُهم عن المضاجع؛ قيل في تفسير هذه الآية: إِنهم كانوا يصلون في الليل، وقيل: كانوا لا ينامون عن صلاة العَتَمة، وقيل: كانوا يصلون بين الصلاتين صلاةِ المغربِ والعشاءِ الأَخيرةِ تَطَوُّعاً. قال الزجاج: وقوله تعالى : فلا تعلم نفس ما أُخْفِيَ لهم من قُرَّةِ أََعْيُنٍ، دليل على أَنها الصلاة في جوف الليل لأَنه عملٌ يَسْتَسِرُّ الإِنسان به. وفي الحديث: أَنه كان يُجافي عَضُدَيْه عن جَنْبَيْهِ في السجود أَي يباعدهما. وفي الحديث: إِذا سَجَدْتَ فَتَجافَ، وهو من الجَفاءِ البُعْدِ عن الشيء، جفاه إِذا بعد عنه، وأَجْفاه إِذا أَبعده؛ ومنه الحديث: اقْرَؤُوا القرآن ولا تَجْفُوا عنه أَي تعاهدوه ولا تبعدوا عن تلاوته. قال ابن سيده: وجَفا الشيءُ عليه ثَقُل، لما كان في معناه، وكان ثَقُل يتعدى بعلى، عدَّوْه بعلى أَيضاً، ومثل هذا كثير، والجَفا يقصر ويمدّ خلاف البِرّ نقيض الصلة، وهو من ذلك. قال الأَزهري: الجفاء ممدود عند النحويين، وما علمت أَحداً أَجاز فيه القصر، وقد جَفَاه جَفْواً وجَفَاءً. وفي الحديث: غير الْغَالي فيه والْجافي؛ الجفاءُ: ترك الصلة والبرّ؛ فأَما قوله: ما أَنا بالجافي ولا المَجْفِيِّ فإِن الفراء قال: بناه على جُفِيَ، فلما انقلبت الواو ياء فيما لم يسمَّ فاعله بني المفعول عليه؛ وأَنشد سيبويه للشاعر: وقَدْ عَلِمَتْ عِرْسِي مُلَيْكَةُ أَنَّني أَنا الليثُ مَعْدِيّاً عليه وعادِيَا وفي الحديث عن أَبي هريرة قال: قال النبي، صلى الله عليه وسلم: الحياءُ من الإِيمان والإِيمانُ في الجنة والبَذَاءُ من الجَفَاء والجَفاءُ في النار؛ البَذاء، بالذال المعجمة: الفُحْش من القول. وفي الحديث الآخر: مَنْ بَدَا جَفَا، بالدال المهملة، خرج إِلى البادية، أَي من سكن البادية غلُظ طبعه لقلة مخالطة الناس، والجَفاءُ غِلَظ الطبع. الليث: الجَفْوة أَلْزَم في تَرْكِ الصِّلَة من الجَفاءِ لأَن الجَفاء يكون في فَعَلاته إِذا لم يكن له مَلَقٌ ولا لَبَقٌ. قال الأَزهري: يقال جَفَوْته جَفْوَة مرّةً واحدة، وجفاءً كثيراً، مصدر عام، والجَفاء يكون في الخِلْقة والخُلُق؛ يقال: رجل جافِي الخِلْقة وجافِي الخُلُق إِذا كان كَزّاً غليظَ العِشْرة والخُرْقِ في المعاملة والتحامُلِ عند الغضب والسَّوْرةِ على الجليس. وفي صفته، صلى الله عليه وسلم: ليس بالجافي المُهِين أَي ليس بالغليظ الخِلْقة ولا الطبع أَو ليس بالذي يجفو أَصحابه، والمهين يروى بضم الميم وفتحها، فالضم على الفاعل من أَهان أَي لا يهين من صحبه، والفتح على المفعول من المَهانة والحَقارة، وهو مَهِين أَي حقير. وفي حديث عمر، رضي الله عنه: لا تَزْهَدَنَّ في جَفاءِ الحِقْوِ أَي لا تَزْهَدْ في غلظ الإِزار، وهو حثٌّ على ترك التنعم. وفي حديث حُنَيْنٍ: خرج جُفَاءٌ من الناسِ؛ قال ابن الأَثير: هكذا جاء في رواية، قالوا: ومعناه سَرَعانُ الناس وأَوائِلُهم، تشبيهاً بجُفاء السيل وهو ما يقذفه من الزَّبَدِ والوسخ ونحوهما. وجَفَيْت البَقْلَ واجْتَفَيْته: اقتلعته من أُصوله كجَفأَه واجْتَفأَه. ابن السكيت: يقال جَفَوْته، فهو مَجْفُوّ، قال: ولا يقال جَفَيْت، وقد جاء في الشعر مَجْفِيّ؛ وأَنشد: ما أَنا بالجافِي ولا المَجْفِيِّ وفلان ظاهرُ الجِفْوة، بالكسر، أَي ظاهر الجَفاء. أَبو عمرو: الجُفاية السفينة الفارغة، فإِذا كانت مشحونة فهي غامِدٌ وآمِدٌ وغامِدة وآمِدة. وجَفا مالَه: لم يُلازمه. ورجل فيه جَفْوة وجِفْوة وإِنه لَبَيِّن الجِفْوة، بالكسر، فإِذا كان هو المَجْفُوّ قيل به جَفْوة. وقولُ المِعْزَى حين قيل لها ما تصنعين في الليلة المَطِيرة فقالت: الشَّعْر دُقاقٌ والجِلْدُ رُقاق والذَّنَبُ جُفاءٌ ولا صَبْر بي عن البَيْت؛ قال ابن سيده: لم يفسر اللحياني جُفاء، قال: وعندي أَنه من النُّبُوِّ والتباعد وقلة اللُّزُوق. وأَجْفَى الماشيةَ، فهي مُجْفاة: أَتعبها ولم يَدَعْها تأْكل، ولا عَلَفها قبلَ ذلك، وذلك إِذا ساقها سوقاً شديداً.
جَفَّ الشيءُِ يَجِفُّ ويَجَفُّ، بالفتح، جُفوفاً وجَفافاً: يَبِسَ، وتَجَفْجَفَ: جَفَّ وفيه بعضُ النَّداوةِ، وجَفَّفْتُه أَنا تَجْفِيفاً؛ وأَنشد أَبو الوفاء الأَعرابي: لـمَلَّ بُكَيْرَةً لَقِحَتْ عِراضاً، لِقَرْعِ هَجَنَّعٍ ناجٍ نَجِيبِ فَكَبَّرَ راعِياها حين سَلَّى طَوِيلَ السَّمْكِ، صَحَّ من العُيُوبِ فقامَ على قَوائِمَ لَيِّناتٍ، قُبَيْلَ تَجَفْجُفِ الوَبَرِ الرَّطِيبِ والجَفافُ: ما جَفَّ من الشيء الذي تُجَفِّفُه. تقول: اعْزِل جَفافَه عن رَطْبِه. التهذيب: جَفِفْتَ تجَفُّ وجَفَفْتَ تَجِفُّ وكلهم يختار تَجِفُّ على تَجَفّ. والجَفِيفُ: ما يَبِسَ من أَحرار البقول، وقيل: هو ما ضَمَّت منه الريح. وقد جَفَّ الثوبُ وغيره يَجِفُّ، بالكسرِ، ويجَفُّ، بالفتح: لغة فيه حكاها ابن دريد (* قوله «ابن دريد» بهامش الأصل صوابه: أبو زيد.) وردَّها الكسائي. وفي الحديث: جَفَّتِ الأَقلامُ وطُوِيَتِ الصُّحُف؛ يريد ما كتب في اللَّوْحِ المحفوظ من الـمَقادير والكائنات والفَراغِ منها، تشبيهاً بفَراغ الكاتب من كتابته ويُبْسِ قَلَمِه. وتَجَفْجَفَ الثوبُ إذا ابْتَلَّ ثم جَفَّ وفيه ندًى فإن يَبِسَ كلَّ اليُبْسِ قيل قد قَفَّ، وأَصلها تجفَّفَ فأَبدلوا مكان الفاء الوُسْطى فاء الفعل كما قالوا تَبَشْبَشَ. الجوهري: الجَفِيفُ ما يَبِس من النبت. قال الأَصمعي: يقال الإبل فيما شاءت من جَفِيفٍ وقَفِيفٍ؛ وأنشد ابن بري لراجز: يُثْري به القَرْمَلَ والجَفِيفا، وعَنْكَثاً مُلْتَبِساً مَصْيُوفا والجُفافةُ: ما يَنْتَثِر من القَتِّ والحَشِيشِ ونحوه. والجُفّ: غشاء الطَّلْع إذا جَفَّ، وعمَّ به بعضهم فقال: هو وِعاء الطَّلع، وقيل: الجُفُّ قِيقاءة الطّلع وهو الغِشاء الذي على الوَلِيعِ؛ وأَنشد الليث في صفة ثَغْر امرأَة: وتَبْسِمُ عن نَيِّرٍ كالوَلِيـ ـعِ، شَقَّقَ عنه الرُّقاةُ الجُفُوفا الوَلِيعُ: الطَّلْعُ، والرُّقاةُ: الذين يَرْقَوْنَ على النخل: أَبو عمرو: جُفٌّ وجُبٌّ لوِعاء الطلع. وفي حديث سِحْر النبي، صلى اللّه عليه وسلم: طُبَّ النبي، صلى اللّه عليه وسلم، فجعل سِحْره في جُفِّ طَلْعَةِ ذكرٍ ودُفِنَ تحتَ راعُوفةِ البئر؛ رواه ابن دريد بإضافة طلعة إلى ذكر أَو نحوه؛ قال أَبو عبيد: جُفُّ الطلعةِ وِعاؤها الذي تكون فيه، والجمع الجُفوفُ، ويروى في جُّبّ، بالباء. قال ابن دريد: الجُفُّ نِصْفُ قِرْبة تُقطع من أَسْفلِها فتجعل دَلْواً؛ قال: رُّبَّ عَجُوزٍ رأْسُها كالقُفَّهْ، تَحْمِلُ جُفّاً معها هِرْشَفّهْ الهِرْشَفَّةُ: خِرْقةٌ ينشَّف بها الماء من الأَرض. والجُفُّ: شيء من جُلود الإبل كالإناء أَو كالدَّلْو يؤخذ فيه ماء السماء يسَعُ نِصْفَ قِرْبة أَو نحوه. الليث: الجُفَّةُ ضرب من الدِّلاء يقال هو الذي يكون مع السَّقَّائِينَ يملؤون به المزايدَ. القُتَيْبي: الجُفُّ قِرْبة تُقْطع عند يديها ويُنْبَذ فيها. والجُفُّ: الشنُّ البالي يقطع من نصفه فيجعل كالدلو، قال: وربما كان الجُفّ من أَصل نخل يُنْقَر. قال أَبو عبيد: الجفّ شيء ينقر من جذوع النخَل. وفي حديث أَبي سعيد: قيل له النَّبيذُ في الجُفّ، فقال: أَخْبَثُ وأَخْبَثُ؛ الجُفّ: وعاء من جلود لا يُوكأُ أَي لا يُشَدّ، وقيل: هو نصف قربة تقطع من أَسفلها وتتخذ دلواً. والجُفُّ: الوطْبُ الخَلَقُ؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: إبْلُ أَبي الحَبْحابِ إبْلٌ تُعْرَفُ، يَزِينُها مُجَفَّفٌ مُوَقَّفُ إنما عنى بالـمُجفَّفِ الضَّرْعَ الذي كالجُفِّ وهو الوطْبُ الخَلَقُ. والـمُوَقَّفُ: الذي به آثار الصِّرار. والجُفُّ: الشيخ الكبير على التشبيه بها؛ عن الهجري. وجُفُّ الشيء: شَخْصُه. والجُفُّ والجُفَّةُ والجَفَّة، بالفتح: جماعة الناس. وفي الحديث عن ابن عباس: لا نَفَلَ في غنِيمةٍ حتى تُقْسَمَ جُفَّةً أَي كلّها، ويروى: حتى تقسم على جُفَّتِه أَي على جماعة الجيش أَولاً. ويقال: دُعِيتُ في جَفَّة الناس، وجاء القوم جَفّةً واحدة. الكسائي: الجَفَّةُ والضّفَّة والقِمَّةُ جماعة القوم؛ وأَنشد الجوهري على الجُفّ، بالضم، الجماعة قول النابغة يُخاطِبُ عَمْرو بن هندٍ الملك: مَنْ مُبْلِغٌ عَمْرو بنَ هِنْدٍ آيةً، ومِنَ النَّصيحةٍ كَثْرَةُ الإنْذارِ: لا أَعْرِفَنَّكَ عارِضاً لِرِماحِنا في جُفِّ تَغْلِبَ وارِدِي الأَمـْرارِ يعني جَماعَتَهم. قال: وكان أَبو عبيدة يرويه في جُفِّ ثَعْلَبَ، قال: يريد ثَعْلَبَةَ بنَ عَوف بن سعد ابن ذُبْيانَ. وقال ابن سيده: الجفّ الجمع الكثير من الناس، واستشهد بقوله: في جفّ ثَعْلَب، قال: ورواه الكوفيون في جوف تغلب، قال: وقال ابن دريد هذا خطأ. وفي الحديث: الجَفاء في هذين الجُفَّيْن: رَبيعةَ ومُضَر؛ هو العدد الكثير والجماعة من الناس؛ ومنه قيل لبكر وتميم الجُفّانِ؛ قال حميد بن ثور الهلالي: ما فَتِئَتْ مُرَّاقُ أَهلِ المِصْرَيْنْ: سَقْطَ عُمانَ، ولُصُوصَ الجُفَّيْنْ وقال ابن بري: الرَّجز لحُميد الأَرْقط؛ وقال أَبو ميمون العجلي: قُدْنا إلى الشامِ جِيادَ المِصْرَيْنْ: مِنْ قَيْس عَيْلانَ وخَيْلِ الجُفَّيْنْ وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: كيف يَصْلُح أَمرُ بلد جُلُّ أَهلِه هذانِ الجُفّان؟ وفي حديث عثمان، رضي اللّه عنه: ما كنتُ لأَدَعَ المسلمين بين جُفَّيْن يضرب بعضُهم رِقابَ بعضٍ. وجُفافُ الطير: موضع؛ قال جرير: فما أَبصَرَ النارَ التي وضَحَتْ له، وراءَ جُفافِ الطَّيْرِ، إلاّ تَمارِيا وجَفّةُ الـمَوْكِبِ وجَفْجَفَتُه: هَزِيزُه. والتِّجْفافُ والتَّجْفافُ: الذي يُوضَعُ على الخيل من حديدٍ أَو غيره في الحرب، ذهَبُوا فيه إلى معنى الصلابة والجُفُوفِ؛ قال ابن سيده: ولولا ذلك لوجب القضاء على تائها بأَنها أَصلُ لأَنها بإزاءِ قاف قِرطاس. قال ابن جني: سأَلت أَبا عليّ عن تِجْفافِ أَتاؤُه للإلحاق بباب قرطاس؟ فقال: نعم، واحتج في ذلك بما انضاف إليها من زيادة الأَلف معها، وجمعه التَّجافِيفُ. والتَّجفاف، بفتح التاء: مثل التَّجْفِيف جَفَّفْتُه تَجْفِيفاً. وفي الحديث: أَعِدَّ للفَقْرِ تِجْفافاً؛ التِّجْفافُ: ما جُلِّلَ به الفرس من سِلاحٍ وآلة تقيه الجِراحَ. وفرس مُجَفَّفٌ: عليه تجفاف، والتاء زائدة. وتجفيف الفرس: أَن تُلبسه التجفاف. وفي حديث الحديبية: فجاء يقوده إلى رسول اللّه، صلى اللّه عليه وسلم، على فرس مُجَفَّفٍ أَي عليه تِجفافٌ، قال: وقد يلبَسُه الإنسان أَيضاً. وفي حديث أَبي موسى: أَنه كان على تجافِيفه الديباجُ؛ وقول الشاعر: كبَيْضَةِ أُدْحِيٍّ تَجَفَّفَ فَوقَها هِجَفٌّ حَداه القَطْرُ، والليلُ كانِعُ أَي تحرَّك فوقها وأَلبسها جناحيه. والجَفْجَفَةُ: صوت الثوب الجديد وحركة القرطاس، وكذلك الخَفْخَفَةُ، قال: ولا تكون الخفخفةُ إلا بعد الجَفْجَفةِ. والجَفَفُ: الغَلِيظُ اليابِسُ من الأَرض. والجَفْجَفُ: الغَلِيظُ من الأَرض، وقال ابن دريد: هو الغِلَظُ من الأَرض فجعله اسماً للعَرَضِ إلا أَن يعني بالغِلَظِ الغلِيظَ، وهو أَيضاً القاعُ المستوي الواسِعُ. والجَفْجَفُ: القاعُ المستدير؛ وأَنشد: يَطْوِي الفِيافي جَفْجَفاً فَجَفْجَفا الأَصمعي: الجُفُّ الأَرض المرتفعة وليست بالغَليظة ولا الليِّنة، وهو في الصحاح الجَفْجَفُ؛ وأَنشد ابن بري لمُتَمِّمِ بن نُوَيْرَة: وحَلّوا جَفْجَفاً غيرَ طائِل التهذيب في ترجمة جعع: قال إسحق بن الفرج سمعت أَبا الربيع البكري يقول: الجَعْجَعُ والجَفْجَفُ من الأَرض الـمُتَطامِنُ، وذلك أَن الماء يَتَجَفْجَفُ فيه فيقوم أَي يدوم، قال: وأَرَدْتُه على يَتَجَعْجَع فلم يقلها في الماء. وجَعْجَعَ بالماشِيةِ وجَفْجَفَها إذا حبسها. ابن الأَعرابي: الضَّفَفُ القِلَّةُ، والجَفَفُ الحاجةُ. الأَصمعي: أَصابهم من العيش ضَفَفٌ وجَفَفٌ وشَظَفٌ، كل هذا من شِدَّةِ العيش. وما رُؤيَ عليه ضَفَفٌ ولا جَفَفٌ أَي أَثر حاجة، ووُلِدَ للإنسان على جَفَفٍ أَي على حاجة إليه. والجَفْجَفَةُ: جمع الأَباعِر بعضِها إلى بعض. وجُفافٌ: اسم وادٍ معروفٍ.
: (} جَفَأَه كَمَنَعَه) : رَمَاه و (صَرَعه) على الأَرض، وَكَذَلِكَ {جَفَأَ بِهِ الأَرضَ (و) } جفَأَ (البُرْمَةَ فِي القَصْعَةِ) جَفْأً (: كَفَأَها) وأَمالها فَصَبٌ مَا فِيهَا قَالَ الراجز: {جَفْؤُكَ ذَا قِدْرِكَ لِلضِّيفَانِ جَفْأً عَلَى الرُّغْفَانِ فِي الجِفَانِ خَيْرٌ مِنَ العَكِيسِ بالأَلْبَانِ وَفِي حَدِيث خَيْبَرَ أَنه حَرَّمَ الحُمُرَ الأَهلَّيةَ} فجفَئُوا القُدورَ، أَي فَرَّغوها وقَلَبُوها. قَالَ شَيخنَا: وَهُوَ ثُلاثيٌّ فِي الفصيح من الْكَلَام، وأُهمِل الرباعيُّ، قَالَ الْجَوْهَرِي: وَلَا تَقُلْ أَجفأْتُها، وَقد وَرد فِي بَعحض الرِّوَايَات ( {فأَجْفَئُوها) . قَالَ ابْن سِيده: المعرُوف بِغَيْر أَلف، وَقَالَ الْجَوْهَرِي: هِيَ لُغةٌ مَجهولة. وَقَالَ ابْن الأَثير: قَليلة، وأَوردها الزَّمَخْشَرِيّ من غير تَعَقُّبٍ فَقَالَ فِي الْفَائِق: جفأَ القِدرَ} وأَجفَأَها وكَفأَها وأَكْفَأَهَا: مَيَّلَهَا. قلت ويروى (فَأَمَر بالقُدُورِ فَكُفِئَتْ) ويروى (فَأُكْفِئَتْ) (و) {جَفَأَ (الوادِي والقِدْرُ) إِذا (رَمَيَا} بالجُفَاءِ أَي الزَّبَدِ) عِنْد الغَلَبانِ ( {كأَجْفَأَ) وَهِي لُغَة ضعيفةٌ كَمَا فِي (العُباب) ، وَقد تقدَّم (و) يُقَال:} جَفَأَ (القِدْرَ) إِذا (مَسَحَ زَبَدَها) الَّذِي عَلَيْهَا، فإِذا أَمرْت قلت {اجْفَأْها، (و) جَفَأَ (الوَادِيَ: مَسَح غُثَاءَهُ) وعِبارة (العُباب) :} وجَفَأْتُ الغُثاء عَن الْوَادي، أَي كَشَفْتُه (و) {جَفأَ (البَابَ) جَفْأً (: أَغْلَقَهُ،} كأَجْفَأَهُ) لُغَة عَن الزّجّاج (و) قَالَ الحِرْمازِي: جَفَأَ البابَ إِذا (فَتَحَه) ، فَهُوَ (ضِدٌّ) . (و) {جفأَ (البَقْلَ) والشجَر} يَجفؤُهُ {جَفْأً: (قَلَعَهُ مِنْ أَصْلِه) ورمَى بِهِ (} كاجْتَفَأَهُ) وَفِي (النِّهَايَة) فِي الحَدِيث (مَا لَمْ {تَجْتَفِئُوا بَقْلاً) قيل: جَفَأَ النَّبْتَ} واجْتَفَأَه: جَزَّهُ عَن ابْن الأَعرابيّ. ( {والجُفَاءُ كَغُرَابٍ:) مَا نَفَاه الْوَادي إِذا رمى بِهِ، قَالَه ابنُ السِّكيت. وذَهب الزَّبَدُ} جُفاءً أَي مَدفوعاً عَن مائِهِ، وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز: {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَآء} (الرَّعْد: 17) قَالَ الفرّاءُ: أَصله الْهَمْز، وَهُوَ (الباطِلُ) تَشْبِيها لَهُ بزَبدِ القِدْر الَّذِي لَا يُنتَفَعُ بِهِ، وَبِه فسَّر ابنُ الأَثيرِ الحديثَ (انْطَلَق جُفَاءٌ مِنَ النَّاسِ) أَراد سَرَعَانَهم، قَالَ: وَهَكَذَا جاءَ فِي كتاب الهَرَوِي، قَالَ: وَالَّذِي قَرأْناه فِي البُخارِي ومُسلم (انْطلق أَخِفَّاءُ مِنَ النَّاسِ) جمع خَفِيفٍ، وَفِي كتاب التِّرْمِذِيّ (سَرَعانُ النَّاسِ) (و) {الجُفَاءُ (: السَّفِينَةُ الخَالِيةُ) ، وَبِه صَدَّر فِي (العَباب) (} وأَجْفَأَ) الرجلُ (مَاشِيَتَهُ: أَتْعَبَها بِالسَّيْرِ وَلم يَعْلِفْهَا) فَهُزِلَتْ لذَلِك (و) {أَجْفَأَ (بِهِ: طَرَحَهُ) ورَمَاه على الأَرضِ (و) } أَجْفَأَت (البِلاَدُ) إِذا (ذَهَبَ خَيْرُها، {كَتَجَفَّأَتْ) قَالَ: ولَمَّا رَأْتْ أَنَّ البِلاَدَ} تَجَفَّأَتْ تَشَكَّتْ إِلَيْنَا عَيْشَها أُمُّ حَنْبَلِ (والعَامَ) بِالنّصب على الظَّرْفِيَّة أَي فِي هَذَا الْعَام ( {جُفْأَةُ إِبلنا) بِالضَّمِّ وَفِي بعض النّسخ بِالْفَتْح ضبطاً (وهُوَ أَن يُنْتَجَ أَكْثَرُهَا) .
: (و ( {جَفَا} جَفاءً {وتَجافى: لم يَلْزَمْ مَكَانَهُ) ، كالسَّرْجِ يَجْفُو عَن الظَّهْرِ، وكالجَنْبِ يَجْفُو عَن الفِراشِ، قالَ الشاعِرُ: إِنَّ جَنْبي عَن الفِراشِ لَنابِ } كتَجافِي الأَسَرِّ فَوْقَ الظِّرابِوالحُجَّةُ فِي أَنَّ جَفا يكونُ لازِماً مِثْل {تَجافَى قولُ العجَّاج يَصِفُ ثوْراً وحْشِيّاً: وشَجَرَ الهُدَّابَ عَنْه} فَجَفَا يقولُ: رَفَعَ هُدْب الأَرْطى بقَرْنِه حَتَّى تَجافَى عَنهُ. ( {واجْتَفَيْتُه: أَزَلْتُه عَن مَكانِهِ. (} وجَفَا عَلَيْهِ كَذَا) :) أَي (ثَقُلَ) ، لما كانَ فِي مَعْناه، وكانَ ثَقُل يتعدَّى بعلى، عدَّوْه بعلَى أَيْضاً، ومِثْلُ هَذَا كَثيرٌ. ( {والجَفاءُ) :) خِلافُ البِرِّ و (نَقيضُ الصِّلَةِ) ، مَمْدودٌ (ويُقْصَرُ) ؛) عَن الليْث. قالَ الأزْهرِيُّ:} الجَفاءُ، مَمْدودٌ عنْدَ النّحْويِّين، وَمَا عَلِمْتُ أَحداً أَجازَ فِيهِ القَصْرَ؛ وَلذَا اقْتَصَرَ عَلَيْهِ الجَوْهرِيُّ؛ وَقد ( {جَفاهُ} جَفْواً) {وجَفاءً، فَهُوَ} مَجْفُوٌّ، وَلَا تَقُل جَفَيْت، فأمَّا قَوْلُ الراجزِ: مَا أَنا {بالجافِي وَلَا} المَجْفِيِّ فإنَّ الفرَّاءَ قالَ: بناهُ على جُفِيَ، فلمَّا انْقَلَبتِ الواوُ يَاء فيمَا لم يُسَمَّ فاعِلُهُ بني المَفْعولُ عَلَيْهِ. وَفِي الحدِيثِ: البَذاءُ مِن الجَفاءِ والجفَاءُ فِي النارِ. وَفِي الحدِيثِ الآخرِ: مَنْ بَدَا جَفَا، أَي غَلُظ طَبْعُه لقلَّةِ مُخالَطَةِ الناسِ. (وَفِيه {جَفْوَةٌ، ويُكْسَرُ: أَي} جَفاءٌ. (قالَ الليْثُ: {الجَفْوةُ أَلْزَم فِي تَرْكِ الصلّةِ مِن الجَفاءِ. وفلانٌ ظاهِرُ} الجِفْوةِ، بالكسْرِ: أَي الجَفَاء. (فَإِن كانَ {مَجْفُوّاً قيلَ بِهِ} جَفْوَةٌ) ، بالفَتْح. (وجَفَا مالَهُ: لم يُلازِمْهُ. (و) جَفَا (السَّرْجَ عَن فَرَسِه: رَفَعَه) عَنهُ، ( {كأَجْفاهُ) ، هَكَذَا فِي النّسخ وَهُوَ خِلافُ مَا عَلَيْهِ الأُصُول بأنَّ جَفَا لازِمٌ؛ فَفِي الصِّحاح: جَفَا السَّرْج عَن ظَهْرِ الفَرَسِ} وأَجْفَيْتُه أَنا إِذا رَفَعْتَه عَنهُ. وَفِي المُحْكَم: وأَجْفَيْت القَتَب عَن ظَهْرِ البَعيرِ فجَفَا؛ فكَلامُهما صَرِيحٌ فِي أنَّ جَفا لازِمٌ؛ فَالَّذِي ذَهَبَ إِلَيْهِ المصنِّفُ خَطَأٌ ظاهِرٌ. وشاهِدُ {أَجْفاهُ قَوْلُ الراجز أَنْشَدَه الجوْهرِيُّ: تَمُدُّ بالأَعْناقِ أَو تَلْوِيهاوتَشْتَكي لَوْ أنَّنا نُشْكِيها مَسَّ حَوايا قَلما} نُجْفِيها أَي قَلما نَرْفَع الحَوِيَّة عَن ظَهْرِها. (و) الجَفاءُ يكونُ فِي الخِلْقَةِ والخُلُق؛ يقالُ: (رجُلٌ {جافِي الخِلْقَةِ و) جافِي (الخُلُقِ) ، أَي (كَزٌّ غَلِيظُ) العِشْرةِ خرقٌ فِي المُعامَلَةِ مُتحامِلٌ عِنْد الغَضَبِ والسَّوْرةِ على الجَلِيسِ. وَفِي صفَتِهِ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (ليسَ} بالجافِي المُهِين) ، أَي ليسَ بالغلِيظِ الخِلْقةِ والطَّبْع، أَي ليسَ بِالَّذِي {يَجْفُو أَصْحابَه، والمَهِين تقدَّمَ فِي النونِ. (} واسْتَجْفَى الفِراشَ وغيرَهُ: عدَّهُ! جافِياً) ، أَي غلِيظاً أَو خَشِناً. ( {وأجْفَى الماشِيَةَ) ، فَهِيَ} مُجْفاةٌ: (أَتْعَبَها) ؛) وَفِي الصِّحاحِ: تَبِعَها؛ (وَلم يَدَعْها تأْكُلُ) ، وَلَا علَفَها قبْلَ ذلِكَ، وذلِكَ إِذا سَاقَها سَوْقاً شَديداً؛ عَن أَبي زيْدٍ. وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ: {جافَى جَنْبَه عَن الفِراشِ} فتَجافَى. {وجافَى عَضُدَيْه عَن جَنْبَيْهِ: باعَدَهُما. } وجَفاهُ: بَعُدَ عَنهُ؛ وَمِنْه قَوْلُ مُحَمَّد بنِ سوقَةَ: لمَّا قلَّ مَالِي {جَفانِي إخْواني. } وأَجْفاهُ: أَبْعَدَه؛ وَمِنْه الحدِيثُ: (اقْرَؤُا القُرْآنَ وَلَا {تَجْفُوا عَنهُ) ، أَي لَا تَبْعدُوا عَن تِلاوَتِه. } وجَفاهُ: فَعَلَ بِهِ مَا ساءَهُ. {واسْتَجْفاهُ: طَلَبَ مِنْهُ ذلِكَ. والأدَبُ صِناعَةٌ} مَجْفُوُّ أَهْلُها. {وجفَتِ المرْأَةُ وَلَدَها: لم تَتَعاهَدْه. وَفِي الحدِيثِ: (مَنْ حَجَّ وَلم يَزُرْني فقد جَفا) ، أَي فَعَل مَا يَسُوءني. وجَفَا ثَوْبه: غَلُظَ؛ وكَذلِكَ القَلَم إِذا غَلُظَ قَطّه. وَهُوَ مِن} جُفَاةِ العَرَبِ. وأَصابَتْه {جَفْوَةُ الزَّمنِ} وجَفَاوتُه؛ وَهُوَ مَجازٌ. {والجَفْوَةُ: المَرَّةُ الواحِدَةُ مِن} الجَفاءِ، {والجُفاءُ كغُرابٍ: مَا يُرْمى بِهِ الوادِي أَو القِدْرِ مِن الغثاءِ. } وأَجْفَتِ القِدْرُ زبدَها: رَمَتْه؛ وكَذلِكَ {جَفَتْ. } وأَجْفَتِ الأرضُ: صارَتْ! كالجفاءِ فِي ذَهابِ خَيْرِها. قالَ الرّاغبُ: أَصْلُ كلّ ذلِكَ الواوُ دونَ الهَمْزةِ. {وجُفَاءُ النَّاسِ: سَرَعانهم وأَوائِلُهم، شُبِّهوا} بجُفَاءِ السَّيْل.
ـ جَفَا جَفاءً وتَجافَى: لَمْ يَلْزَمْ مَكانَهُ. ـ واجْتَفَيْتُه: أزَلْتُه عن مَكَانِهِ. ـ وجَفَا عليه كذا: ثَقُلَ. ـ والجَفَاءُ: نَقيضُ الصِّلَةِ، ويُقْصَرُ، جَفَاهُ جَفْواً وجَفَاءً. ـ وفيه جَفْوَةٌ، ويُكْسَرُ، أيْ: جفاءٌ، فإن كانَ مَجْفُوًّا، قيل: به جَفْوَةٌ. ـ وجَفَا مالَهُ: لم يُلازِمْهُ، ـ وـ السَّرْجَ عن فَرَسِه: رَفَعَه، ـ كأَجْفاهُ. ـ ورجلٌ جافي الخِلْقَةِ والخُلُقِ: كَزٌّ غَليظٌ. ـ واسْتَجْفَى الفِراشَ وغيرَهُ: عَدَّهُ جافياً. ـ وأجْفَى الماشِيَةَ: أتْعَبَها، ولم يَدَعْها تأكُلُ.
تَجَفَّأَتِ الأَرضُ: أَجفأَت.
جَفَأَ الزبَدُ جَفَأَ جُفُوءًا: ارتفع فهو جُفاءٌ.|جَفَأَ القِدْرُ: رمَتْ بزَبَدها عند الغَلَيان.|جَفَأَ الوادي غُثاءَهُ، جَفْئاً: رمى به.|جَفَأَ القدرَ والواديَ: أَزال جُفاءَهما. يقال: جَفَأَ الزَّبَدَ والغُثاءَ.|جَفَأَ الرجلَ: صرعه. يقال: جَفَأَ به الأَرضَ: ضربها به.|جَفَأَ القدرَ: قلبها وفَرَّغها.| وفي الحديث: حديث شريف أَنه حرَّم الْحُمُرَ الأَهلية، فجفئوا القدورَ //.|جَفَأَ البقلَ والشجرَ جَفْئًا: قلعه من أَصله ورمى به.|جَفَأَ جزَّه.|جَفَأَ البابَ: أَغلقه.
الجُفَاية : السَّفينة الفارغة.
الجَفْجَفُ : الوَهْدة من الأَرض.|الجَفْجَفُ القاع المستوي الواسع.|الجَفْجَفُ الريح الشديدة تجفِّفُ كلَّ ما مرت عليه.|الجَفْجَفُ المِهذار.
الجافِي : (في فنِّ الرسم) : أَن يظهر الرسم على غير طبيعته، كأَن يكون النموذج ليِّناً فيظهر كأَنه صُلْب المادة، أَو من نسيج فيظهر كأَنه من الخشب أَو القشّ، أَو من الفاكهة فيظهر كأَنه من معدِن أَو زُجاج، إِلى غير ذلك .
(مصدر حَفَّ).|1- جَاءَ عَلَى حَفِّهِ :عَلَى أثَرِهِ، أوْ فِي حِينِهِ وإبَّانِهِ.|2- هُوَ حَفٌّ بِنَفْسِهِ : مَعْنِيٌّ بِهَا.|3.: خَشَبَةٌ عَرِيضَةٌ فِي الْمَنْسَجِ تُنَسَّقُ بِهَا اللُّحْمَةُ بَيْنَ السَّدى.
(فعل: ثلاثي لازم متعد بحرف).| جَفَوْتُ، أَجْفُو، اُجْفُ، مصدر جَفَاءٌ، جَفْوٌ، جَفَاءةٌ.|1- جَفَا الشَّيْءُ : بَعُدَ، أَوْ غَلُظَ.|2- جَفَاهُ بَعْدَ طُولِ مُعَاشَرَةٍ : نَبَا عَنْهُ، أَعْرَضَ عَنْهُ، أَظْهَرَ لَهُ كَرَاهِيَةً وَنُفُوراً.|3- جَفَاهُ لِسُوءِ خُلُقِهِ : طَرَدَهُ، أَبْعَدَهُ.|4- جَفَا جَنْبُهُ عَنِ الفِرَاشِ : أَصَابَهُ الأَرَقُ، لَمْ يَكُنْ مُرْتَاحاً بِسَبَبِ نُغْصَةٍ.|5- جَفَتْ أَخْلاَقُهُ : سَاءتْ.|6- جَفَتِ القِدْرُ زَبَدَهَا : رَمَتْهُ.|7- جَفَا الشَّيْءَ عَلَيْهِ :ثَقُلَ.|8- جَفَا البَقْلَ : أَقْلَعَهُ مِنْ أُصُولِهِ.
1- إجتفأ الشجر أو النبات : قلعه من أصله ورمى به
1- إِجتَفّ ما في الإناء : شربه كله
1- تجافى عنه : لم يطمئن عليه أو إليه ، إبتعد عنه|2- تجافى الشيء : لم يلزم مكانه|3- تجافى الشيء : مال من جانب إلى آخر|4- تجافى السرج عن ظهر الفرس : ارتفع عنه
ج ف أ: (الْجُفَاءُ) مَا نَفَاهُ السَّيْلُ. وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {فَيَذْهَبُ جُفَاءً} [الرعد: 17] بِالضَّمِّ وَالْمَدِّ أَيْ بَاطِلًا. وَ (جَفَأَ) الْقِدْرَ كَفَأَهَا وَأَمَالَهَا فَصَبَّ مَا فِيهَا، وَلَا تَقُلْ: أَجَفَأَهَا. -[59]- وَأَمَّا الَّذِي فِي الْحَدِيثِ: «فَأَجْفَئُوا قُدُورَهُمْ بِمَا فِيهَا» فَلُغَةٌ مَجْهُولَةٌ.
ج ف ا: (الْجَفَاءُ) مَمْدُودٌ ضِدُّ الْبِرِّ وَقَدْ (جَفَوْتُهُ) أَجْفُوهُ (جَفَاءً) فَهُوَ (مَجْفُوٌّ) وَلَا تَقُلْ: جَفَيْتُهُ. وَ (تَجَافَى) جَنْبَهُ عَنِ الْفِرَاشِ أَيْ نَبَا وَ (اسْتَجْفَاهُ) عَدَّهُ جَافِيًا.
ج ف ف: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: «لَا نَفَلَ فِي غَنِيمَةٍ حَتَّى تُقْسَمَ (جُفَّةً) » أَيْ كُلُّهَا وَ (جَفَّ) الثَّوْبُ وَغَيْرُهُ يَجِفُّ بِالْكَسْرِ (جَفَافًا) وَ (جُفُوفًا) أَيْضًا، وَيَجَفُّ بِالْفَتْحِ لُغَةٌ فِيهِ حَكَاهَا أَبُو زَيْدٍ وَرَدَّهَا الْكِسَائِيُّ، وَ (جَفَّفَهُ) غَيْرُهُ تَجْفِيفًا.
جَفاء :- مصدر جفا/ جفا على. |2 - غِلظةُ الطَّبع وفظاظته، عكْسه إلْطاف وبِرّ وصلة :-قابله بجفاء |• بينهما جَفَاء: مجانبة وتباعُد. |3 - (علوم النفس) شعور يتَّسم بالاشمئزاز والتجاهُل والرَّفض.
جُفاء :- ما قذَف به السَّيْلُ والقِدْرُ من غُثاءٍ وزَبَدٍ |• نبذه جُفاءً: عزله عن صُحبتهِ. |2 - باطلٌ، ما لا نفع فيه :- {فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً} |• ذهَب جُفاءً: ذهب باطلاً.
جَفْوَة ، جمع جَفَوات وجَفْوات.|1- اسم مرَّة من جفا/ جفا على: :-كلّ جَفْوَة تعقُبها حسرة.|2- نُفور وتباعد، غِلَظ في المعاشرة :-حدثت بينهما جَفْوَة |• أصابته جَفْوة الزَّمان.
جِفْت ، جمع جُفُوت.|1- (طب) آلة جراحيَّة يستخدمها الطَّبيب في القبض على الأنسجة وفي جذب رأس الجنين في الولادات. |2 - بندقيّة صيد ذاتُ قناتيْن.
تجافى عن / تجافى في يتجافى ، تَجافَ ، تَجافيًا ، فهو مُتجافٍ ، والمفعول مُتجافًى عنه | • تجافى عن الشَّيء ابتعد عنه وأعرض :- {تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} |• تجافى جَنْبُه عن الفراش: نبا عنه ولم يطمئنّ عليه. |• تجافى عن الشَّخص: عفا عنه وامتنع عن الإساءة إليه? تجافى عن دمه: امتنع عن قتله، وعفا عنه. |• تجافى في سجوده: باعد بين عضُديه وجنبيه.
جفا / جفا على يَجفُو ، اجْفُ ، جَفاءً وجَفْوًا ، فهو جافٍ ، والمفعول مَجْفوّ (للمتعدِّي) | • جفا الشَّخصُ قسا، غلُظ طبعُه أو ساء :-أصبح جافيًا مع أسرته، - أجاب بجَفاء.|• جفا الحبيبُ: بعُد، هجَر. |• جفا صديقَه/ جفا على صديقه: أهمله وأعرض عنه، قطع الصِّلةَ معه وقطع بِرَّه :-جَفَا والديه منذ أن تزوَّج |• جفا الرُّقادَ: جفا جنبُه عن الفراش. |• جفا عليه الحِمْلُ: ثَقُل.
جفَّفَ يجفِّف ، تجفيفًا ، فهو مُجفِّف ، والمفعول مُجفَّف | • جفَّف الملابسَ أزال الرُّطوبةَ منها، يَبَّسها، نشَّفها :-جفَّف دموعَه/ وجهَه، - جفَّف اللَّحْمَ/ الفاكهةَ: حفظها.
جَفْو :مصدر جفا/ جفا على.
الجفاء: ما نفاه السيل. قال الله تعالى: " فأما الزّبد فيذهب جفاء " أي باطلا. وجفأ الوادي جفْأ، إذا رمى بالقذى والزّبد، وكذلك القدْر إذا رمتْ بزبدها عند الغليان. وأجفأتْ لغة فيه. وجفأْت القدْر أيضا: إذا كفأتها أو أملْتها فصببت ما فيها. وجفاْت الرّجل أيضا: صرعْته. واجتفأت الشيء: اقتلعته ورميت به.
الجفاء ممدود: خلاف البرّ. وقد جفوْت الرجلأجْفوه جفاء، فهو مجْفوّ. وفلان ظاهر الجفْوة بالكسر، أي ظاهر الجفاء. وجفا السرج عن ظهر الفرس. وأجْفيْته أنا، إذا رفعْته عنه. وجافاه عنه فتجافى جنْبه عن الفراش، أي نبا. واسْتجْفاه، أي عدّه جافيا. قال أبو زيد:أجْفيْت الماشية فهي مجْفاة، إذا أتعبتها ولم تدعْها تأكل.
الجفّة بالفتح: جماعة الناس. الناس يقال دعيت في جفّة . وجاء القوم جفّة واحدة. قال ابن عباس رضي الله عنه: لا نفل في غنيمة حتى تقسم جفّة أي كلّها. وكذلك الجفّث بالضم. والجفّ أيضا: وعاء الطْلع. والجفّ أيضا: الشّنّث البالي تقْطع من نصفها فتجعْل كالدلو. وربّما كان أيضا الشنّ البالي تقْطع من نصفها فتجعْل كالدلو. وربّما كان الجفّ من أصل نخْل ينْقر. والجفيف: ما يبس من النبت. وجفّ الثوب وغيره يجفّ بالكسر جفافا وجفوفا. وجفّفْته أنا تجْفيفا. وتجفْيف الفرس أيضا: أن تلبسه التجفْاف. والجمع التجافيف.
غامدة, أنس, إئتلاف, إتصال, اتصال, اجتماع, ارتباط, اقتراب, انسجام, ترابط, تقارب, دماثة, لطافة, لطف, وصال
غلظ في العشرة, إعراض, جفاء, مجانبة, إعراض, إبتعاد, إجتناب, تجنب, جفاء, جفو, صد, قطيعة, مباينة, مباعدة, مباينة, مجانفة, مصارمة, مقاطعة, إزورار, إبتعاد عن, إتقاء, إنصراف عن, انحراف, تجاف, تجاف, تجنب, تفاد, تلاف, جفاء, جفوة, مجافاة, ميل, مصارمة, مقاطعة, ثقل, إجهاد, إرهاق, إنهاك, جفاء, حمل, خشونة, شدة, عبء, مشقة, وطأة, وطأة, وقع, وزر, وقر, قساوة, بأس, ثقل, جفاء, جهامة, خشونة, سماجة, شراسة, شدة, صلابة, عنف, غلاظة, قسوة, قوة, قطيعة, إبعاد, إعراض, إبتعاد, إعتزال, إنفصال, جفاء, جفو, جفوة, رحيل, صد, مجافاة, مصارمة, مقاطعة, نبو, هجر, فظاظة, تمرد, ثقل, جفاء, جلافة, جلف, جهامة, حدة, خشونة, سماجة, شراسة, شظف, شكاسة, شراسة, عداوة, عتو, جفوة, إعراض, إبتعاد, إزورار, تجاف, جفاء, قطيعة, مجافاة, مباعدة, مصارمة, مقاطعة, نفور, مباعدة, إعراض, إبتعاد, جفاء, جفو, جفوة, صد, قطيعة, مباينة, مباينة, مجانبة, مجانفة, مشاحنة, مصارمة, مقاطعة, مهاجرة, جفاء, إبعاد, إعراض, إزورار, تجاف, تجاف, ثقل, جفاء, جفوة, خشونة, سماجة, شراسة, شظف, صرم, عداوة, غلاظة, إبعاد, إسقاط, إبادة, إجلاء, إخراج, إخلاء, إزاحة, إزاحة, إزالة, إطلاق, إقصاء, جفاء, صرم, قطيعة, نأي, هجر, سماجة, بشاعة, ثقل, جفاء, جلافة, جلف, خشونة, شراسة, شناعة, غلاظة, غلظة, فدامة, فظاظة, قباحة, قساوة, قبح, غلظة, جزالة, جفاء, جهامة, حدة, خشونة, سماجة, شراسة, شظف, شكاسة, عداوة, غلاظة, غلاظة, فظاظة, قساوة, قسوة, نبو, إعراض, جفاء, قطيعة, مجافاة, مجافاة, مصارمة, مقاطعة, نفور, هجر, خشونة, ثقل, جفاء, جلافة, جلف, جهامة, حدة, سماجة, شراسة, شكاسة, عرام, غلاظة, غلاظة, غلظة, فظاظة, قساوة, مقاطعة, إعراض, إبتعاد, إبتعاد عن, إزورار, إعتزال, إنفصال, تجاف, تجاف, تخل عن, جفاء, جفو, جفوة, صد, قطيعة, نأي, إبعاد, إبتعاد, إبتعاد, بون, بين, بعد, تباين, تفاوت, جفاء, شط, شطوط, شطون, شظف, أزمة, إملاق, إفتقار, إملاق, بؤس, تعسر, جدب, جفاء, حاجة, حاجة, حرمان, شقاء, شدة, ضراء, ضيق, إعراض, إبتعاد, جفاء, جفو, جفوة, صد, صعود, قطيعة, مجافاة, مباعدة, مجانبة, مصارمة, مقاطعة, نبو, نفور, هجر, مجافاة, إعراض, إزورار, تجاف, جفاء, جفو, جفوة, قطيعة, مصارمة, مقاطعة, نبو, نفور, شراسة, ثقل, جفاء, جهامة, حدة, خشونة, سماجة, شكاسة, شدة, ضراوة, عرام, عوف, عناد, غلاظة, غلاظة, غلظة, مصارمة, إعراض, إبتعاد, إزورار, تجاف, جفاء, جفو, جفوة, صد, قطيعة, قطيعة, مجافاة, مجافاة, مباينة, مباعدة, تجاف, إزورار, جفاء, جفوة, مجافاة, مصارمة, مقاطعة, نفور, غلاظة, تمرد, ثقل, جفاء, حدة, خشونة, شراسة, شظف, شكاسة, شراسة, عداوة, عتو, عرام, غلظة, فظاظة, صرم, إبعاد, جفاء, قطيعة, نأي, هجر, إكفهرار, تجهم, تقطيب, جلافة, جفاء, خشونة, سماجة, شراسة, عبوس, عبوس, غلاظة, فظاظة, قسوة, كلوح, إقصاء, إقصاء, انفصال, بغض, تنابذ, تنافر, تباعد, تباغض, تناحر, جفاء, خصومة, عداوة, مخالفة, مشاكسة, منافرة, ثقل, جلافة, جفاء, حصافة, خشونة, رزانة, رصانة, سماجة, شراسة, غلاظة, فظاظة, قسوة, وقار, تعقل, ثقل, ثقل الدم, جدية, جلافة, جد, جفاء, جلافة, جد, حصافة, خشونة, رزانة, رصانة, سماجة, سماجة, انفصال, بغض, تشاحن, تنابذ, جفاء, خصومة, عداوة, مخالفة, مشاحنة, مضادة, معارضة, معاكسة, معاداة, منافرة, إكفهرار, تقطب, جلافة, جفاء, جهامة, خشونة, شراسة, عبوس, عبوس, غلاظة, فظاظة, قساوة, قسوة, كلوح, إحنة, إحنة, اجتواء, انفصال, بغضاء, بغض, تشاحن, تنابذ, تنافر, تباغض, تنابذ, تناحر, جفاء, إرهاق, ثقل, ثقل الدم, جلافة, جفاء, جلافة, حصافة, خشونة, رزانة, رصانة, سماجة, سماجة, شراسة, غلاظة, إخفاق, إرهاق, تكاسل, توان, تخاذل, تقاعس, تقاعس, تكاسل, تهاون, ثقل (و تكون في الوزن و الجسم و العقل و العمل), ثقل, ثقل الدم, جلافة, جفاء, جلافة, إرهاق, إكفهرار, تقطب, ثقل, ثقل الدم, جلافة, جفاء, جلافة, خشونة, سماجة, شراسة, عبوس, غلظ, فظاظة, إحنة, انقطاع الرحم, بغضاء, بغض, تنابذ, جفاء, عداوة, قلى, مشاحنة, مقاطعة, إكفهرار, تقطب, جلافة, جفاء, حقارة, خشونة, سماجة, سماجة, شراسة, شدة, صغار, صلابة, فظاظة, إكفهرار, إكفهرار, تجهم, تقطيب, جلافة, جفاء, خشونة, شراسة, عبوس, عبوس, غضب, فظاظة, قساوة, إقصاء, إقصاء, إزورار, إفتراق, إنفصال, ابتعاد, بعاد, بعد, تباعد, تفريق, تنحية, جفاء, فصل, مفارقة, مقاطعة, إرهاق, استبداد, بغي, ثقل, جلافة, جفاء, جفاء, جور, حصافة, خشونة, رزانة, سماجة, غلاظة, فظاظة, إقصاء, إزورار, إنفصال, ابتعاد, تباعد, تنافر, تباعد, جفاء, مشاكسة, مقاطعة, نأي, نفور, هجر, إحنة, إنفصال, اتضاع, انقطاع الرحم, بت, بتر, بغضاء, بغض, تنابذ, تذلل, تفرقة, تنابذ, تواضع, جفاء, حقارة, إحنة, بغضاء, بغض, توحش, جفاء, خصومة, عداوة, قلى, كره, نفور, وحشه, إحنة, انقطاع الرحم, بغضاء, جفاء, عداوة, مشاحنة, مقاطعة, إحنة, انقطاع الرحم, بغضاء, جفاء, عداوة, مشاحنة, مقاطعة, إحنة, اجتواء, اعتزال, انفصال, انعزال, بغض, تشاحن, تنابذ, تنافر, تباغض, تفرد, تنابذ, تناحر, جفاء, مجانبة, إحنة, اجتواء, انفصال, بغض, تشاحن, تنابذ, تنافر, تباغض, تنابذ, تناحر, جفاء, خصومة, عداوة, عداوة, معارضة, إكفهرار, تجهم, تقطب, تقطيب, جلافة, جفاء, جهامة, خشونة, شراسة, عبوس, عبوس, غلاظة, فظاظة, قسوة, إحنة, انقطاع الرحم, بغضاء, بغض, تنابذ, جفاء, عداوة, قلى, مشاحنة, مقاطعة, إنفصال, ابتعاد, اجتواء, بغضاء, تعفف, جفاء, جفوة, خلاف, صد, صد, صرم, صدود, مجافاة, هجر, هجران, إحنة, انقطاع الرحم, بغضاء, بغض, تنابذ, جفاء, عداوة, قلى, مشاحنة, مقاطعة, إقصاء, إزورار, إفتراق, إنفصال, انفصال, انسلاخ, انفصال, تباعد, تفريق, جفاء, مفارقة, مقاطعة, نفور, هجر, إحنة, اجتواء, انفصال, بغض, تنابذ, تنافر, تباغض, تفرد, تناحر, جفاء, خصومة, شقاق, عداوة, عداوة, جفاء, جفاية, أخذ, إحراز, بت, بتر, جزم, جفاء, جفوة, صد, صرم, صدود, فصل, قطع, مجافاة, هجر, هجران
as scum

الأكثر بحثاً

اعرف أكثر

فهرس المعاجم

Loading...
"اضغط هنا لبرنامج المتدبر على الويب"